يقدّم العراق تسهيلات ومساعدات للطلبة العرب والأجانب الدارسين في الجامعات العراقية من خلال برامج وبعثات دراسية، مثل برنامج "ادرس في العراق" (Study in Iraq) الذي يوفر بيئة تعليمية مناسبة،
عبارة تتكرر حين تعيد الأحداث رسم ملامح التاريخ، وإنْ بوجوهٍ جديدة. ومِن أشدّ ما يثير التأمل في واقعنا المعاصر،
منذ أن سُطّرت فاجعة كربلاء في ذاكرة الأمة، شكّلت قصائد النعي والرثاء الحسيني بُعدًا روحيًا وثقافيًا عميقًا، عبّرت عن "الوجدان الشيعي" وأحزانه المتوارثة على مصيبة الإمام الحسين عليه السلام.
تتباطأ العجلة، يهدأ الركض، ويبدأ القلب في الإصغاء لصوتٍ خافت، كان طوال سنين مضت يضيع وسط صخب الحياة.
ليست مجرد ساعة بندول اشتريتها من متجر "سجاد"
لم تعد سوريا مجرّد ساحة صراع أهلي أو ميدان اشتباك بين أطراف محلية وإقليمية، بل تحوّلت إلى بؤرة مركزية لتجمّع الجماعات الإرهابية ذات الفكر التكفيري المتشدد،
يقف الشرق الأوسط اليوم، على حافة هاوية جديدة، حرب كبرى تلوح في الأفق، لم تعد مجرد احتمال، بل تتشكل ملامحها شيئًا فشيئًا على الأرض.
في ظل تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، لم تعد التحليلات العسكرية وحدها كافية لفهم أفق هذا الصراع المتنامي. فثمة طبقات أعمق تُلامس الوجدان الديني، وتستدعي مفاهيم
في زاويةٍ مظلمة من المشهد العراقي، تشتعل منصة "تيك توك" بمحتوى لا يمتّ للثقافة أو الإبداع بصلة.
تحليل لتداعيات ما بعد التصعيد الإيراني–الإسرائيلي ومآلات الهدنة المرتجفة
كثيرة هي العناوين التي يمكن أن تُتوَّج بها ترويسة مقال عن تصرفات طائشٍ، متسرعٍ، منحاز، لا يعرف التروي، ولا يمتلك أدنى درجات الحلم أو الحكمة، لكنه مع ذلك يتربع على كرسي رئاسة دولة عظمى.
يطرح التاريخ سؤالًا عميقًا يتشابك فيه الوعي القرآني بالتاريخ مع التحليل السياسي للواقع"يقول: هل العداء اليهودي للإسلام عداء أزلي؟
قبل خمس مضين، في عام ٢٠١٩ قرأ السياسي الروسي "جيرنوفسكي" الوضع في اوكرانيا والشرق الاوسط،
لا احد يمكن ان يتسبب بهزبمتك او فوزك إلا نفسك.
رغم الفوز بشق الانفس على منتخب اندنوسيا المتواضع، في مباراة " جبر الخواطر وحفظ ماتبقى من ماء وجه الكرة العراقية" لم تغب عن عين
• المؤشرات السياسية المرتسمة في الافق العراقي على مدى العامين الاخيرين، تشي بلا ادنى شك بحقيقة تقول
قال الإمام علي بن أبى طالب عليه السلام