مكان تسكنه المواسم كلها ،
كنت وراء التضرع خارج الوقت والمكان/شدتني دروب الحلم اليه/جلست تحت ظلال الانتظار اصلي/حقل من الضوء/رايته في حضرة الحسين يزور/نور يشع من الارض ونور من السماء/واغصان لهفة تورق في
وضع الشمس في قلب ليل لا يقدر ان يحتوي حلما،
مهما فرش الليل امانيه يرسم في الدجى صوته ،
المضيئة للسماء ... مهما اتسعت الجراح،
يا من خُلق في بطنان العرش نوراً،
افتتح باسمك بوابة الامنيات واسأل... كيف سأدخل فضاء يطرزه نجيع الدم
يشهد التاريخ ...عند استشهاد مولاي امير المؤمنين علي عليه السلام استلمت قيادة الامة الاسلامية في ظل ظروف سياسية مختلفة فكنت رجل صدق وحق نافذ البصيرة وثبت الجنان
يواجه الشبابُ العراقي تغييرات كثيرة على مستوى الأسرة والمجتمع، بفعل التغييرات التقنية وثورة الاتصالات، وانعكاسات التفجيرات والتفخيخات، والقتل على الهوية، وارتفاع حالات اجتماعية خطيرة مثل
في كل سنة اخدم بها الزائرات في الزيارة الاربعينة المباركة اكتشف ان كل زائرة من زائرات الحسين عليه السلام هي مدرسة تربوية ناضجة وفي السنة الماضية التقيت بزائرة في مجمع الكليني
تأخذنا الذاكرة ونحن نتصفح عوالم الانترنت المتشعبة، إلى ما قبل تسلمه زمام نشر العلوم والثقافات بين الشعوب، ولكن ما يلفت الإنتباه حقا، هو أن الفترة التي كان الإعتماد فيها على الكتب والمكتبات والمناهج
واحدة من أهم وأقدم الحرف والاعمال التي اشتهرت بها مناطقنا المقدسة، هي مهنة (الحجار)، والتي يتداول العاملون فيها بشتى انواع الأحجار الكريمة بالنسبة للخواتم والسبح، وقد اشتهر بهذه المهنة الشرق
كانت ثمة عادات وتقاليد تحملها قيم الريف التي تعاني الفقر والجهل والحرمان والامراض التي تحمل طغيان الرجولة كمعنى اسمى من معاني الاعتزاز، وتعامل المرأة كشيء لايصل الى مرتبة الانسان،
في صباح عاشوراء، وعلى رمضاء كربلاء، كان الجميع يحمل سلاحه وينتظر نداء الحسين (عليه السلام). وحده فتى في خيمة السجاد، قد اشتدت عليه الحمى، وبات جسده النحيل يئن
ومن التباين ما هو تضاد أي بمعنى أوضح رؤى تتضارب باتجاهات متعاكسة وبعض تلك التباينات تصل حد السخرية المؤلمة.. (مفكرون، محللون.. فقهاء، اقتصاديون عراقيون، عرب مسلمون) يطالبوننا للمسير
حاول الغرب ان يغلـِّف سقوطه الأخلاقي بمصطلحات (العصرنة) من خلال اشاعة بهرجة اعلامية (مزركشة) لغاية الاغواء، وتعميم حالة السقوط وكأنها اخلاقية عصر. ولذلك رسم معالم التحضر في التبرج، وحصرها
تعتبر الأسرة اللبنة الأولى في كيان المجتمع، وهي الأساس المتين الذي يقوم عليه هذا الكيان، فبصلاح الأساس يصلح البناء، وكلما كان الكيان الأسري سليماً ومتماسكاً كان لذلك انعكاساته الإيجابية على المجتمع، ف...