نافذة يطل منها الانسان على اللاوعي ليدرك ما في نفسه دون ان تسره به ، هي عملية التخلص
يقول أمير المؤمنين عليه السلام ( وعظموا أقداركم ) بالتغافل عن الدنيء من الأمور ولا تبحثوا
الحياة تكره الفراغ ولا تحتمله ولا تأبه بالفارغين ، وهناك العشوائية في التفكير والتصرف ،
أشم رائحة الموت في كل مكان/عندما أمشي في أزقة الحي القديم/عندما أسمعهم يتكلمَون/عندما
يا من خُلق في بطنان العرش نوراً،
ماذا يمكن ان نأخذه من نهضة الحسين عليه السلام؟
الكثير من النشاطات الثقافية كانت تخرج من المدارس والجامعات وأغلب القادة التربويين هم من قادة
(1) تقول كربلاء اتمنى لو يقايضني عاشوراء
بين الصراحة والقباحة ليس جرح قلوب الآخرين صراحة ... بل وقاحة وعدم الرد على الوقاحة لا يعني
أرعبني خبر يقول اكتشفوا براءة سجين بعد 25 سنة سجن ، فكرت بمن اتهمه كيف سيعوض
إذا أراد الإنسان أن يصنع لنفسه شخصية قادرة على مواجهة العوالم المحبطة والتي لا تريده ان يحتكم
انا أنتظر أبي لاتقل لي ميت يغيب
من يحدد مفاهيم الصح والخطأ ويضع لنا المعايير الصحيحة لنرى بها الصح من الخطأ ، ليست
شهدت عسكرة الأطفال ظاهرة غريبة وهي حمل صغار السن للأسلحة، في المرحلة الابتدائية معارك
إن الآباء والأمهات الذين يفسحون المجال في الأسرة للأطفال كي يمارسوا نشاطاتهم الفطرية،
نتعرف إثناء القراءة على أشياء جميلة لكن رؤيتها في ارض الواقع تختلف من رؤيتها على صفحات
الطغيان ..... الاستبداد .... جفاف الرأي ... أشياء تصوغها قدرة افتعال الأنا المريضة
سألوه :ـ كيف اقتنع المصريون ليعبدوا فرعون ؟ . اجاب :ـ هذه بسيطة اليوم لدينا في كل دائرة نصف