سوء الظن ينهي العلاقات الاجتماعية والانسانية ويفتك بروح التعاون وخاصة حين يعلن
يحاول كل منا ان يبعد الادوات الجارحة بمأمن من الاذى ، او نتعامل بحذر شديد مع تلك الادوات
قال الشيخ: انّ الفقرَ والحرمانَ من الأمور التي اصبحت مألوفة في المجتمع العراقي، لكن لايهم، فلابدّ
هبت المرأة العراقية الأم والزوجة والأخت والبنت إلى مؤازرة حقيقية تستنهض همم الرجال،
قال الشيخ: انّ الفقرَ والحرمانَ من الأمور التي اصبحت مألوفة في المجتمع العراقي، لكن لايهم،
مع ازدياد الوعي الانساني ووجود منابر الوعظ وبرامج التواصل الاجتماعي والتحضر
الحياة الأسرية بكل ما تحمله من معانٍ سامية سمو الإنسان التائق للكمال، ترنو للتكاتف والتآصر المثمر
كلما تمر أمامي جملة (والله لن تمحوا ذكرنا) أتذكر منطلق النبوءة وبركانها ساعة انهمر فيضان الجرح
أحيانا وتحت شعار "التربية والتقويم" نقف حجر عثرة أمام استمتاع فلذات أكبادنا بطفولتهم البريئة،
الحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الغير
انظري لذلك البصير واعلمي انه أعمى!!! كيف يا عم؟ فكان الجواب: انه يجهل دينه ويرتمي في
لا يتسنى للمرء احترام مجتمعه، ما لم يؤتَ حظا من الإهتمام والرعاية، ليكون جزءا من الآصرة الإجتماعية،
هل تختلف الام الاعلامية عن سواها من الامهات ، اعتقد انها تعاني اكثر من غيرها لانها تعرف ابجديات ا
إنّ من المشاكل الأساسية للمجتمع البشري هي مشكلة المال والدّخل الفردي والجماعي والموازنة
تتجسد في ذهنية الانسان نثار أوهام عبارة عن وساوس، منها ما يأتي من النفس نفسها، ومنها ما يأتي من عبث الشيطان؛
الجلوس في حد ذاته أمام التلفاز والكمبيوتر لا يصنع طفلاً غير اجتماعي لأنه يتعامل مع جهاز، والجهاز لا يصنع
وقفت صاغرة لا أطيق جواباً، فلم يمر على بالي مثل الذي يمر الآن، سيل من الأسئلة ترمى بوجهي، وأنا التي كنت
(في باحة البيت طفلة لها من العمر خمس سنوات تحضن لعبتها وبالقرب منها تعالج الأم أمور البيت)