كل عيون العرب ـ وآذانهم ـ تتجه نحو (قبلة) أمريكا .....، تحديدا نحو (منبر) البيت الأبيض بواشنطن !.
التكفيري يبايع التكفيري على السمع والطاعه باعتباره اميرا لامارة طالبان العراقيه في ارض لا تنبت الا الجراح
كانوا نسيا منسيا... لم يعرف احد دوراً لهم...
ليسوا عدداً من الافراد ،ولا هم بالمئات أو الالوف انما هم ملايين تجاوزت
ليسوا عدداً من الافراد ،ولا هم بالمئات أو الالوف انما هم ملايين تجاوزت الاربعة على أقل التقديرات
رفرف القلب ...لوعة..وذهولاً...وهو يرثيك ..بعد أن أبكاه فقدك واستفاض مدامعاً ...مدماة...وشجاه
بعد تداعيات هجمات 11 سبتمبر الارهابيه .. كانت عصا العم سام تنهال على مؤخرات الانظمه
صمت غريب....مريب....عجيب...من جامعة دول يعرب...
ربما يكون البعض قد اعترض لانني في مقالات سابقه ركزت على أهمية الرفاهية
بعد ان أنهى النواب قبل ايام بعض جلساتهم البرلمانية، مسدلين الستار على مشوار
في أفران عالية الحرارة..يسخن الحديد ليستخرج منه الحديد الزهر ..نقيا...صلباً...مثلما نيران المعارك تصهر
اشتد الحر... كما ينبغي له أن يشتد في فصل الصيف العراقي...من كل عام...
لا يخفى على احدكم ان الانتخابات اصبحت وقت تكسب للفقراء وحربا بين المرشحين
حينما روجت بعض الحثالات المتبقيه من ارث فكر الطاغيه المقبور ...
هناك من يسعى لان يكون رئيسا للجمهورية وتحسبا من اصابته بالبروستات
عندما تثور الام الأسنان ...وتبدأ بزعزعة أستقرار تلك القطعة "الضرس" وخصوصا ضرس العقل ...فإن مشاعر
لن تخرج الحكومة الحاليه خالية من الأمراض كما توهم أو حلم الطيبون به، .....فهي ستستنسخ
تقاذفت المواطن العراقي المبتلى في بغداد وبعض المدن العراقيه موجة من التفجيرات الداميه