ترددت في صياغة ألفاظي..قبل أن يأذن البيان لمدادي الوجل .
ها هو قلمي مرة أخرى يشق دروبه عبر سطور الصفحات ..مهرولاً أمام فؤادي
انها لفظاظة مني ومن يراعي الوجل كعادته…حين يطرق ابواب القداسة …ويلقي
من الامراض التي تصيب الانسان وتؤثر على حركة اعضائه ...
لن تخرج الحكومة الحاليه خالية من الأمراض كما توهم أو حلم الطيبون به،.....فهي
ما أشبه مانمر به اليوم بما مرت به ذات يوم دول وممالك ،
الارادة (السيستانية).. هي انعكاس لحكمة المرجعية النجفية بتاريخها المجيد
اشتد الحر... كما ينبغي له أن يشتد في فصل الصيف العراقي...من كل عام...
السياسي المخلص هو من يؤمن بان المنصب مسؤولية وانه تشريف وتكليف....
شئت اليوم بياناً...فلم يطعني مقالي...وانتدبت قلمي...فخانتني أناملي...
مرة أخرى مع يراعي الدامي يسابق عاصفات البلاغة ..
كانوا نسيا منسيا...
في زمن ما بعد سقوط الطاغيه، ظهر في المشهد السياسي فصيل جديد تظنه منظَّما
الخلافات القائمة في بلادنا وما يرافقها من صراعات سياسية حينا، واعلامية
بعض ما يكتب في بعض المواقع الالكترونيه من اصحاب الاقلام الرافضين
يبدو إن جبهاتنا الوطنية والائتلافات تتكاثر بالانشطار مثل (الامبيا) ولعل
ملت الجماهير العراقيه المتعبه ..ملت الجماهير العراقيه المتعبه الحزينه
ترددت في صياغة ألفاظي..قبل أن يأذن البيان لمدادي الوجل ..ليرتقي سدة