إنَّ موقف صلاة العيد من المواقف الإسلامية والإنسانية العظيمة، حيث يعم السرور على الجميع
روي عن الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السلام):
بناء على ما نسمعه ونراه من ردة فعل أولئك تجاه هذا النشيد الإسلامي العقدي فلا بد من بيان ما يأتي:
روي عن الإمام محمد الباقر عليه السلام: ((عالمٌ يُنتفعُ بعلمه، أفضل من سبعين ألف عابد)). الكافي، الشيخ الكليني ج١ ص٣٣
تحت هذا العنوان أودُّ بيان ما في النفس من غصة!!
أحسنتم سيدنا أسد الحيدري لنشر هذا الموضوع التاريخي الذي يدل على الهمة العالية التي يتمتع بها بعض الرجال في خدمة المجتمع
تحتفي المؤسسات العلمية المهتمة بالمخطوطات كُلَّ عام في الرابع من نيسان بيومٍ معهودٍ يُعرف
كانت رحلة سبايا سيد الشهداء (عليه السلام) من كربلاء الفداء إلى شام الهوان من أعظم رحلات التأريخ،
إنَّ خطبة الحوراء زينب (عليها السلام) في مجلس الطاغية يزيد بن معاوية كانت مليئة بالمواقف
روى شيخنا الصدوق "رضوان الله عليه" في كتابه الشهير " كمال الدين وتمام النعمة" عن السيد الجليل عبد العظيم الحسني
قال تعالى: ﴿وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا
قال تعالى: ﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا﴾. [سورة الإنسان: الآية 3]
* روى الحسن بن شعبة الحراني "رحمه الله" عن الإمام الجواد "عليه السلام": *((تَأْخِيْرُ التَّوْبَةِ
قال تعالى: ﴿إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيْرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ الله فَمَنِ ﭐضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ
قال تعالى: ﴿الَّذِيْنَ يَأْكُلُوْنَ الرِّبَا لَا يَقُوْمُوْنَ إِلَّا كَمَا يَقُوْمُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ
تحت هذا العنوان أفاق الكيان الصهيوني من نومته العميقة لأيام معدودات، كأنها سنوات عجاف، ...
إنَّ الحديث عن خطبة فاطمة الزهراء (عليها السلام) يعني الحديث عن معانٍ عظيمة لكلام ٱمرأة تمثل سيدة نساء العالمين
إنَّ الحديث عن خطبة فاطمة الزهراء (عليها السلام) يعني الحديث عن معانٍ عظيمة لكلام ٱمرأة