تحدثنا في منشورَيْن سابقَيْن عن اختبار العلماء والحكَّام وبيان ما يتعلق بهما من مسؤولية تجاه ما يجري على
إنَّ ما يجري في غزَّة من أحداث متعددة تحتاج إلى تأمل كبير، وقراءة واقعية بعيدة عن العاطفة والمصلحة الشخصية ..
تحت هذا العنوان حاولت كتابة بعض الكلمات، في محاولة للتجرُّد عن العاطفة والطائفة، بل للاستجابة وبيان الحقيقة إن استطعت ..
اجتمعت الأبدان التي أنهكتها مهنة الأنبياء والمصلحين، حيث احدودب الظهر من أجل يستقيم رجال الأمة، وضعف نور البصر
١- المفروض أنَّ مجالس الفاتحة هي لتعزية صاحب المصاب بمصيبته ومواساته بذلك فنجلس جلسة الحزين ..
كلما رأيت تلك الأعداد التي لا تحصى بسهولة وهي في الطريق إلى زيارة الإمام الحسين "عليه السلام"
إنَّ من يتأمل في أشخاص النهضة الحسينية ويتدبر في ذلك يصل إلى نتائج مهمة وحكيمة عن هذه القافلة الإلهية،
شقشقة باتت معي منذ أمس، أحاول اقتناص الدقائق لكتابتها،
سيدي أبا الشهداء .. لئن وقفتَ يومًا تنادي: (هل من ناصر ينصرنا) فلم تسمع جواب تلبية من تلك العصابة
إنَّ مراسم رفع الراية الحمراء مع إطلالة شهر المحرم، هي دعوة لاستعداد المؤمنين في التأسِّي برسول الله "صلى الله عليه
لا يختلف اثنان من العقلاء أنَّ إيكال المسؤولية للمختص يؤدي إلى نتائج إيجابية ظاهرة في المدى ا.لقريب والبعيد،
إنَّ الآباء نراهم شديدي الحرص على تعليم أبنائهم في أفضل المدارس، وتهيئة أفضل المدرِّسين لهم في بعض الأحايين، وينفقون
تحدثنا في الحلقة الأولى عن رحلة العيد والموت وآثار ذلك في بناء الذات، وفي الثانية عن رحلة العيد والدنيا، وفي
تحدثنا في الحلقة الأولى عن رحلة العيد والموت وآثار ذلك في بناء الذات من خلال خطبة أمير المؤمنين عليه السلام"،
عنوان غريب!! ولكن نحتاج أنْ نتأمل فيه لدقائق معدودات، لعله تنقذنا من حيرة أو ضياع!!
كنتُ واقفًا في ساعة من ساعات الانتظار في صحن الإمامين الكاظمين (عليهما السلام) من جهة باب المراد وأنا أتأمل في هؤلاء