إنَّ الهدايا التي يمكن أنْ تقدمها للآخرين هي أنواع، ولكل منها خصوصياتها التي تميَّز إحداها عن الأخرى، ولكن الهدية المعنوية
إنَّ الحذر من حالات ادِّعاء الفقاهة والتصدِّي للإفتاء هو من أهم وأعظم حالات الحذر التي لا بد للأمة من مراعاتها.
وأنا أتصفَّحُ أمسِ بعضَ ما يتعلق بسيرة الإمام جعفر الصادق "عليه السلام"، استوقفتني بعض ألقابه التي لم يسلَّط عليها الضوء في الكتابات أو على المنابر ..
إنَّ هذه الصفة المذمومة هي إحدى عوائق النفس في الوصول إلى فلاحها، ف(قد أفلح من زكاها)، والشحُّ يقطع طريق الفلاح والصلاح والنجاح، ومَنِ اتَّصف بذلك
نشر أحد الأساتذة الكرام المكفوفين شهادة هذه الطالبة المكفوفة التي لا أعرفها وهي متفوقة في الخامس الإعدادي ومعدلها (٩٩) ..
يروى أنَّ النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" عندما سمع باستشهاد عمِّه الحمزة يوم أحد تأذًّى كثيرًا، وأراد أنْ يدلُّوه عليه، والمسلمون
ليلة أمس التقى بي أحد الإخوة الأعزاء فأخبرني بوجود خطأ في معلومة معينة لمنشور صغير تم نشره على جهاز الموبايل،
في الروايات المباركة يمكن بيان ما يأتي إجمالً
*روي عن الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام):*
(لَيْسَ حُسْنُ الْجُوَارِ كَفَّ الْأَذَى، وَلَكِنْ حُسْنُ الْجُوَارِ الصَّبْرُ عَلَى الْأَذَى)).
(على إثر ما ستقوم به العتبة الكاظمية المقدسة في تكريم طالبات الجامعات اللائي يرتدين العباءة في دوامهن يوم الجمعة 20/1/2023م)
*إيزابيل* .. أرجو أنْ لا تنسي أننا في الحب والتقليد مفرطون، ونرى أنَّ هذا هو الجود والكرم .. فلقد أحببنا الآخرين
إنَّ هذه الإحصائيات المعلنة ١٥٠٠ حالة والتي تمت معالجتها من قبل الشرطة المجتمعية والبالغة شهريًا ١٢٥ حالة لهذا العام، عداالحالات التي لم يستطيعوا الوصول إليها، تؤكد مدى الانحراف الخُلُقي عند هذه الج...
لست معترضًا على مدى الاعتناء بكرة القدم، واعتناء المسؤولين، والشعوب بها، والإعلام والمؤسسات، وما يُبذل من جهود مادية
إنَّ القراءة التحليلية التأمليَّة لكلمات المفكرين تُوصِل الإنسان إلى ساحل المعرفة المؤمَّنة للتفكير، وبعث روح الأمل بعد احتضارها .
تمر علينا في شهر ذي الحجة الحرام مناسبتان عظيمتان ليومين مباركين لا خلاف ولا اختلاف