اعتادت الختيارة ان تجمع بيضات دجاجاتها من القن مع إشراقة صباح كل يوم ..
الشاعر المبدع إبراهيم علي العبدالله،المعروف في وسطه الاجتماعي ،
لم يكن يدور في خلده.. وهو الصبي المهووس بقوة الشباب..
حتى نهاية خمسينات القرن الماضي، كان الناس في مجتمعاتنا عامة، والريفية منها، بشكل خاص
لاشك أن الحرص على التعامل الموضوعي مع معطيات العصرنة،
لاشك أن الحضارة المعاصرة أبدعت الكثير من المنجزات الهائلة،
لاشك أن أن الحياة مهما كانت سعيدة ومرفهة وآمنة، فإنها لابد أن تكون تحمل في تقلباتها الكثير..
ربما كان ينظر إلى سقوط مشروع القرار العربي في مجلس الأمن الدولي،
الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن الدولي على مشروع رفض قرار الرئيس الأمريكي ترامب،
على سفح تجاويف تلك الهضبة المطلة على النهر .. كانا يتجاذبان أطراف حديث ممتع، عصر ذات
لعل من نافلة القول الإشارة إلى أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب،
في تداعيات وضع متأزم في منطقتنا العربية، تجلت بوضوح، في ظاهرة إحباط عام، بسبب غطرسة الكيان الصهيوني،
لاشك ان الحال الراهن للأمة العربية خاصة، والأمة الإسلامية عامة،يتسم كما معروف،
طرق نيسمية غير مبلطة.. ليس ثمة وسائل نقل .. يجلبون مؤونتهم قمحا او شعيرا على ظهور حميرهم...
في الذكرى العطرة لميلاد نبي الرحمة، سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم)،
لا مكان لك في مخيلتي ... فصورة حبيبي قد استغرقت كل وجداني ...
كان الجيل الرائد، من المهتمين بالأدب ،والثقافة،والعلوم، حتى فترة متأخرة من ثمانينات القرن الماضي، يتهافتون