يلاحظ من خلال الاطلاع على مقالات الكتاب في الجرائد، والمجلات، المواقع الإلكترونية،
من الملاحظ أن ظاهرة مسخ التراث بتحديات العصرنة، ما انفكت تترك آثارها السلبية على
امتاز الشاعر إبراهيم علي العبدالله،المعروف في وسطه الاجتماعي ،وفي الساحة الأدبية،
لاشك أن عوامل النشأة الأولى، البيئية منها، والاجتماعية،وأنماط التعليم، قد تكون،
لاشك أن عوامل النشأة الأولى، البيئية منها، والاجتماعية،وأنماط التعليم، قد تكون، إضافة إلى عوامل التغذية
حتى منتصف سبعينات القرن الماضي نزولا.. كانت الثقافة عمودية..
لاشك أن الولايات المتحدة الأمريكية، ما زالت، هي القوة العظمى الوحيدة في عالم، واللاعب
لا أدري لماذا تراني انجذب دائماً، وبشكل تلقائي ، إلى ثقافة، وتقاليد الريف ، بشكل قوي
صاخبة هي عصرنة اليوم..
في الأول من أيار كل عام ...اعتاد العمال، من كل أصناف العمل، وكذلك الجمهور،
تعاقب الأجيال من السلف إلى الخلف ظاهرة اجتماعية، وحقيقة حياتية قائمة.
عندما تأسست جامعة الموصل في أواخر ستينات القرن الماضي.. كانت مركز اشعاع أضاء بنور العلم،
لعل من ابرز السلبيات التي التي افرزتها ظاهرة الانغماس الكلي في دردشات الإنترنت،
الشعر العربي التقليدي ، بأسلوب نظمه المقفى المعروف،وتعبيراته الرشيقة،
في ثقافتنا العربية الإسلامية( المرأة نصف المجتمع)، تناغُمًا مع قاعدة الهدي النبوي الكريم( النساء شقائق الرجال ).
الصعاليك ظاهرة اجتماعية سادت في العصر الجاهلي ابتداء . والصعلوك، مفردة لغوية، تعني الفقير
الشاعر المبدع إبراهيم علي العبدالله، المعروف في وسطه الاجتماعي، وفي الساحة الأدبية،
لا زلنا نتذكر بإعجاب، كيف كانت أمهاتنا، وجداتنا، يصنعن تنور الطين أيام زمان،