من سرير المعاناة من المرض، حيث يرقد في مستشفى أربيل ، بعد اجراء عملية في الشرايين،
نزل القرآن الكريم باللغة العربية،كما هو معروف، ( كتاب فصلت آياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون)
تشمل العملية التربوية في إطارها المدرسي المحض ، المعلم، والمنهج، والطالب، إذا ما استثنينا، بيئة العائلة،
احتلت القهوة في موروثنا الشعبي، مكانة رمزية رفيعة، باعتبارها دليلا حسيا مباشراً على كرم الضيافة.
لا ريب أن النص القرآني باستقامة نصه، مبنى ولفظا ودلالة، ليس من وضع البشر
لاشك أن أجهزة الاتصال الذكية، قد مكنت الناس من التواصل فيما بينهم بشكل سهل وسريع.
تتسم حقبة العصرنة الراهنة،رغم كل ما أفرزته من معطيات إيجابية، لصالح المدنية الحالية ،
الثقافة التقليدية، كما هو معروف، كانت مقتصرة على نخبة من الكتاب المحترفين، أكاديميا،
وتمر السنين بنا تترى، الواحدة منها تلي الأخرى، في سيرورة مستمرة، لا تعرف التوقف.
لاشك أن التراث، بما هو إرث حضاري زاخر، تركه لنا ألاجداد،
لاشك أن القراءة بمعنى مطالعة الكتب ، والمجلات، والصحف، والدوريات الورقية ، مفيدة في تحصيل
لاشك أن اللغة العربية هي احد أبرز عناصر هوية الأمة . وبإهمال الإرتقاء بها، وتدني
لاشك أن فضاء الواقع الافتراضي، بما هو من بين ابرز تقنيات معطيات العصرنة سعة في التواصل
لاشك أن الإبداع موهبة فطرية، ومن ثم فإن من حق المبدع أن يستولد نصه، بالاسلوبية التعبيرية...
مضطجع على شقه الأيسر.. ومتكىء على ساعده..يسند رأسه باصابع كفه.. تعابير وجهه مكفهرة
لعل ما يقلق المهتمين بالتراث اليوم، هو الانحسار المستمر، في ثقافة التراث،
في ديرة جنوب الموصل اليوم،شأنها أطراف أخرى، ادباء، وشعراء، وكتاب، وفنانون
من ميزات الإبداع.. تجليات اللوعة،والحنان إلى ديار الأهل، وألاجداد. وقد ظلت تلك التجليات هاجس...