أفرزت العصرنة بثورتها التقنية والرقمية، والصناعية الراهنة ، تداعيات سلبية كبيرة ،
الشباب طاقة متوقدة بحيويتهم، ونشاطهم المتألق، وقدرتهم على العمل، والعطاء، والإصرار على تحقيق
بات الكثير من مجتمعات اليوم يعاني من إشكاليات التفكك العائلي والاجتماعي، حتى ...
غادرنا عصر اليوم، الخميس ١١ حزيران ٢٠٢٠ إلى جوار ربه، الشاعر إبراهيم
لعل من نافلة القول الإشارة إلى أن مبدأ الموضوعية في البحث العلمي المعاصر ،يقتضي كما هو معلوم، إعتماد المنهجيةَ...
لا ريب أن تجليات مشهد اللحظة،غالبا ما تكون فرصة مليئة بالتعابير،ومكتظة بالإيحاءات.
لعل من بين تميز به الشاعر الكبير ابو يعرب، هو الموهبة المتوقدة ،بفضل ما أوتي من خيال خصب...
يعيش المشهد الثقافي العربي الراهن، ارتباكا واضحاً، وتخبطا مقلقا، يتمثل في انبهاره بمعطيات ثقافة العصرنة الصاخبة،
الإنسان كائن أعزل تحيق به أخطار لا حصر لها .. ابتداءً من الفايروس الذي لا تراه العين. إلى عبثية طرح عوادم المصانع،
لا ريب إن طبيعة النشأة، كانت قد انعكست، بملامحها البيئية، والاجتماعية،والإنسانية،على مشروع الأديب الواعد،
تميزت كتابات الزميل الكاتب والأديب إبراهيم المحجوب، بالتنوع، والتميز ..
لم يعد هناك للأسف اهتمام بالزراعة، ولا بتربية المواشي في وقتنا الحاضر . وبغض النظر عن الظروف المحيطة،
لا ريب أن الثورة العلمية والتقنية والمعلوماتية، التي شهدها العالم مؤخراً ،
توصف الثقافة العربية التقليدية بأنها ثقافة طللية من الجاهلية إلى اليوم.ولكن ذلك قد لا يعني أنها ثقافة متبلدة،
لقد لخصت الآية الكريمة (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون)
انشغلت الساحة الثقافية والأدبية العربية ، ومنذ أواخر القرن الماضي، بتوظيف مناهج البحث البنيوية ،
لاشك أن العصرنة بثورتها التقنية والرقمية، والصناعية الراهنة، ورغم كل ما طرحته من إيجابيات ،
مع حلول العام الدراسي الجدي، .يمكن القول وباختصار شديد، بأن مصادر التغذية الأولية لأطفال المدارس الابتدائية،