تاتي جريمة حرق القرآن الكريم فى دولة السويد مؤخرا بمزاعم حرية التعبير ،لتشكل انتهاكا خطيرا لمقدسات الآخرين وتعديا سافرا على عقيدة ملياري
كانت ختيارات أيام زمان كحيلات، بكل ما تعنيه الكلمة من معنى. فقد كن يحلبن الغنم، ويخضن اللبن بالشجوة،
صدر للقاص محمد هلال مبارك ، مجموعته القصصية الجديدة، شيزوفرينيا.. الطبعة الاولى،
رغم كل مافي حياتنا الراهنة من مغريات،إلا أنه يبدو أن سرعة ايقاعات حركتها، قد افرزت هموما تفوق بعبئها،
حقاً أبدع الشاعر المرهف الحس أبو كوثر، في نظمه هذه القصيدة العصماء الرائعة..
حزم ملابسه المتسخة في حقيبته.. بعد أن خرج من قاعة المحاضرات مرهقا..
اشتهرت بجودة خبزها على تنور الطين .. فرغيفها على غير المألوف كبير الحجم.
أحاط العربي بأسرار لغته العربية بذوقه الفطري اللغوي السليم، إحاطة تامة ، ولهذا أدرك دلالة كلماتها بدقة,
الشعر الشعبي، هو ذلك النمط من الشعر الذي ينظم باللهجة العامية المحكية المتداولة بين
شاع استخدام الرموز التعبيرية في وقتنا الراهن، كوسيلة تعبير، واداة تواصل فنية، في الدردشات الرقمية،
يحتفل العالم في ٢٢(نيسان) من كل عام بـ(يوم الأرض العالمي ). ويتطلب أن يكون هذا اليوم يوم عمل للتصدي لوباء كورونا...
اهتم العرب كثيراً بأنساب القبائل والعشائر والأسر..وذلك لغرض معرفة سلسلة الأسلاف الذين تربطهم قرابة نسبية تنحدر
اهتم العرب كثيراً بأنساب القبائل والعشائر والأسر..وذلك لغرض معرفة سلسلة الأسلاف الذين تربطهم
مع أن الجميع يستخدم الرياضيات في الحياة اليومية، بشكل او بآخر، حتى دون أن يشعر بذلك ،
لاريب ان التعليم الوجاهي المباشر بالطرائقية التقليدية المعروفة، (معلم وطالب وسبورة في سقف صف واحد)
ظلت العتابة، بما هي لون من ألوان الموروث الأدبي الشعبي ، لمجتمع ريف الديرة، من أروع ألوان الأدب الشعبي،
لاشك أن الثقافة العامة، والارتقاء بالوعي الإنساني إلى آفاق رحبة، مهمة نبيلة،
مع التطور الحضاري،والتقدم الصناعي،والاكتضاض السكاني،تتفاقم مشكلة التلوث، وتتضاعف