أصبح تداوله على الألسن كالمثل العربي، ومن خلاله والجواب عليه يتمكن الباحث المنصف والقارىء للأحداث والمجريات بتجرد أن يتعرف على الحقيقة والتي لا تغطى بغربال، ولكن ماعسانا أن نفعل لمن يعاند
اُدهش العالم بالكرم الحسيني المتمثل بكرم العراقيين لزائري الاربعينية ، بل ويزداد السخاء في كل عام مما يرونه
اثناء مطالعتي لأحدى خطب النبي صلى الله عليه واله في كتاب منتهى الامال/ ٢ / ٨٣٥ / لمحت بذاكرتي حادثة قد حفرت
بحساب الايام يكون الرقم ٧٠ هو الاقرب للحساب دون اتعاب النفس بالدقة الرقمية ، اعلموا أخوتي ان هذا الرقم يعني
وخرج البيهقي من حديث ابن عفير حدثنا حفص بن عمران عن السري بن يحيى عن ابن شهاب قال قدمت دمشق وانا اريد الغزو فاتيت
تُطرح بين فترة وأخرى بعض من الأشكالات والاعتراضات لخلط الأوراق والتشكيك وإشاعة الفوضى المعرفية
ما ان بزغ نور الإسلام العظيم الاّ ووقف الأعداء بوجهه وتتبعوه أينما حل وارتحل سالكين كل
أقصى درجات الجرأة والتعدي تأتي عن طريق رفض سلطة السماء والرد عليها لتبديلها بسلطة وضعية وضيعة، ومن خلال
تتسارع دقات القلوب بشغف كبير وبشوق شديد لصبيحة يوم غد السبت. وتتسابق الثواني فيما بينها لغاية رجاها،
مما عرفته البشرية ودرجت عليه منذ غابر الازمنة . واضحت سنة متداولة في ذاكرة الامم
عمادة أركان المجتمعات البشرية هو الفرد وبما أن أكثر محاور الفساد بمعناه العام ...
مفردة ذات حروف ستة ولذات العدد ذكرت في القرآن الكريم
مع وجود الفارق العظيم بين ضيوف الرحمن من الملائكة وبين ضيوف فساد الاخلاق
فوجئت كغيري بكتاب صدر من مكتب الإمام السيستاني ((مد ظله )) لأحد قضاة
اشتكى الكثير من الإخوة المؤمنين ممن قاموا بتغطية أعمالهم تصويرا فوتوغرافيا ...
انشغل العالم بأسره بهذا الوباء الخطير ، ووقف متحيرا جراء سرعة
تتداخل عدة قوى وروابط وتجاذبات ورؤى فيما بينها لتفرز عنوانا كثر انتشاره وتداوله بين الأوساط
لايخفى على اي متابع لأحداث العراق ولاسيما بعد عام (2003 ) حقيقة واضحة لايشوبها غبار وهي