ماتت الافعى الداعشية . ماتت مسحوقة بحذاء الجيش العراقي الذي عندما يقاتل من اجل بلده...
النار التي اوقودها ماكانت لتكون بردا وسلاما على العراق لو أن الوهن استمر ،
الحصان الذي تعثر ذات حزيران وبشر المبشرون بموت قوائمه نهض من عثرته ووقف مستويا...
قبل ثلاثة قرون ، أجهز عصر التنوير على قوى التخلف في اوربا واعلن ميلاد العلم ،
حين احتل الدواعش ثلث العراق توارد الصراخ المحتج من جهات العراق الاربع ،
في بلدنا ثمة من خسروا السلطة ، ومن يطمحون بالوصول الى كراسي السلطة ،
انبهر صاحب الكاليري ذو السنوات السبعين من جمال اللوحة . وبعد اشادة طويلة قال للفنان الشاب الذي
شخصيتنا العامة أصيبت بعلة نفسية خطير اسمها العنف .
يخرج من بيته صباحا ممكيجا وجهه بالبؤس ، ولابسا ثيابا قديمة لم تغادر جسده منذ يوم ميلاده التسولي .
المساواة بين الحق والباطل اسلوب شاع كثيرا في الحياة السياسية والثقافية والاعلامية...
بلا عداوة تذكر٠٠تناقرا مع بعضهما وسط حلقة المتفرجين٠وعند نهاية النزال
بلا عداوة تذكر٠٠تناقرا مع بعضهما وسط حلقة المتفرجين٠وعند نهاية النزال حاز كل واحد