اعتبرها مغامرة كبيرة لا أنكر أنني ترددت بالإقدام عليها،
كان الله بعونك يا أم سمير، والله إني أدعو لولدك سمير كما أدعو لولديّ أحمد وحسام ، فك الله
نقد أدبي مقدّم من الأديب السوري عماد الشيخ خميس لنص (رسالة ) للشاعرة السورية عليا عيسى
الشاعرة ابتهال المعراوي شاعرة سورية من مدينة حلب الشهباء،
اعتدت أن ألتقي صديقاتي في أحد المقاهي في السوق التجاري المشهور في المدينة
أختي أدركيني ، تعالي بسرعة ، أمك بحالة سيئة جداً
-" أختي أدركيني ، تعالي بسرعة ، أمك بحالة سيئة جداً "
عندما قرأت النص للمرة الأولى ، قرأته قراءة صامتة ، حاولت فيها أن أتنشّق الحرف، واستجلب المعاني،
وأنا يا سيّدةَ البريّة أدفعُ الآنَ الدِّيّة
يبدأ العنوان باسم علم مذكر ، تأبط شراً، شاعر من الشعراء الصعاليك الذين ذاع صيتهم في الجاهلية ،
يفصلني عنّي وعنّي عشرونَ عاماً ونيّف
مضى عام على بعثي
لم يخطر ببالي أبدا اليوم ، وأنا أتوجه إلى مكتبة الاسكندرية في ظل احتفالياتها
المدير الإداري بالمشفى الذي كنت أعمل به ،تنتابه حالة نوم كامل أو يقارب الإغماء لفترة
في سوق الخضار ..
لا يهمُّ إن كنّا هناك أو كنّا هنا
قالها النادل الوسيم في ذلك المقهى الأنيق الذي اعتدنا اللقاء به خطيبي وأنا على فترات تتباعد أحياناً
الهيكلية الجمالية في نصوص الأديب العراقي جاسم محمد صالح المتخصص بأدب الأطفال