لم تستطع النوم هذه الليلة أيضًا، شأنها شأن الليالي الكثيرة السابقة، رغم أنها استسلمت أخيراً لفكرة الامتناع عن تناول
أيها الرب العظيم الذي تحكمنا بالجبروت والرحمة، باللطف والبطش،
وحدها أمي كانت ترى في ضحكتي المعاقة حياة ..
لم يكن المساء متحضّراً لمؤامرتي..
لم يرُقْ ليَ التّحليق في يوم من الأيام، فأنا أنثى مولودة فلكياً في مدار برج (الدلو)، وهو برج ترابي يحتوي
السّيّاب يُبعث من جديد دراسة ذرائعية لنص الشاعر الفيلسوف عبد الجبار الفياض
" صدق أبي الله يرحمه لما قال عن أبيه عن جده عن عنعنات كتيرة ( بتموز بتغلي المي بالكوز )"
قال لي أنه سيكتبني قصيدة ..
أعدتها الناقدة البراغماتية السورية عبير خالد يحيي
عندما تنفلت الروح لتلقي ما بجعبتها دفقاً, نجدنا نبتعد من أمامها, خوفاً من أن يجرفنا تيارها القوي بعيداً,
قد تكون شهادتي بالأديب الناقد العراقي الأستاذ عبد الرزاق عوده الغالبي, شهادة مجروحة كوني تلميذته...
حتماً سألتقيكِ صار عمرُي
ما بال السّماء غصّت بالمحلّقين حتى بتنا لا نرى شمساً ولا قمراً ولا نجوما؟
كنت قد وقفت كثيراً أمام عنوان الديوان (جاءت لتأخذ جلبابها ), وطرحت على نفسي تساؤلات عديدة,
دراسة تحليلية ذرائعية مقدمة للبيت الثقافي العربي كمنشور ودراسة نقدية
وأنت ..يا أيها المسمار الذي دُك في صلب الحجر، بيدك المعروقة تحمل المطرقة
يبدو أن الأمهات في بلاد الرافدين يرضعن ولدانهن أدباً
درجت العادة عندي- عندما يطلب مني التقديم لديوان أو مجموعة قصصية –