إن زيارة شخصيّة بارزة كشخصيّة "نبيه بري" لسماحة السيد السيستاني (دام ظله) في النجف الأشرف ...
لم ولن تترك المرجعية الدينية في النجف الأشرف عبر أدوار تأريخ وجودها, الأمة الإسلامية
ليست المرّة الأولى ـ لقد تكرّر المشهد مرات ومرات وعلى مدى سَنيّ التغيير منذ عام 2003م
شيء مُفرح أن تعلن وزارة الدفاع العراقية عن استعداد (قواتها للقتال بحال حدوث أي طارئ عند حدود العراق مع سوريا)
(ما هي السبل الصحيحة لإدارة الإختلاف)؟. عبارة خطيرة جدا ً إستهل بها مُمثل المرجع الأعلى
لم يكن المُنصف ليشك ولو للحظة واحدة بأن الأصداء الإعلامية الضخمة والمُبهرة, التي صاحبت
حينما بيّنت المرجعية الدينية العليا الأسباب المُباشرة التي أدّت إلى تمكين عصابات (داعش) ...
أن بوادر عودة (داعش) باتت من المُسلمات عند الأعم الأغلب, وما الأحداث المأساوية التي شهدتها
كان يوم 16/10/2017م في كركوك بل في عموم العراق , يوما ً مُميزا ً دون غيره من الأيام ..
في خضم الفوضى الضاربة أطنابها في البلد من أقصاه إلى أقصاه بسبب انتهاج الطبقة السياسية المأزومة السياسات المُنحرفة ,
الحديث عن "سليم الحسني" والرد عليه ببساطة شديدة هو حديث وردّ على (مشروع تسقيطي) موجه ...
يبدو أن "اللاإجماع" في إقرار القوانين وسن التشريعات في مجلس النواب العراقي
لم تزل خطبة جمعة كربلاء الثانية تتناول بصيغة غير مُباشرة ومنذ 5 شباط 2016م
المرجعية العليا كانت قد جعلت (الإنتصار) المتمخض عن قتال داعش الذي دام (ثلاث سنوات وستة ..
إعتادت أمم الأرض وشعوبها أن تحتفي بانتصاراتها على أعدائها عبر التاريخ .
1ـ وصف مُقاتلي (الحشد الشعبي) بالمتطوعين . وهي القراءة (المرجعية) الصحيحة لنص فتوى الدفاع المُقدسة التي أطلقها السيد "السيستاني" في 13/6/2014م . 2ـ بطولة متطوعي (الحشد الشعبي) ونجاح (زيارةالأربعين) ...
مع تزايد أصوات الفرقاء السياسيين المُطالبة بالتعرف على البرنامج الحكومي للمُكلف
مَن وراء حملة الإدانة والإساءة لإدارة العتبتين المُقدستين؟.