سحابة حجبت نور الشمس عن ربوع بلدي, تتجدد كل أربعة أعوام,
خلق الإنسان.. وميزه الباري بميزة العقل, وبدأ يتعلم من الحياة,
بعد مرور فترة كافية على الشعب العراقي, تعلم خلالها دروس السياسة والديمقراطية,
تهاوت بنا الآمال من حيث لا نحتسب, وهي تتكئ على عكازها البالي لتهاجر الأحلام معها..
العملية الإنتخابية وفق ما أقر الدستور بالحق الإنتخابي, والمدة المقررة للإنتخابات, وتنظم وفق قانون, ولوائح
كرات من النار مشتعلة, ندحرجها بيننا, عبر مواقع التواصل الإجتماعي, والمواقع الإلكترونية الأخرى,
ثروات البلدان العربية أطماع للإستعمار, من زمن قديم, وهذه الأطماع سبب في تخلف الشعوب العربية, الذي أنتج قلة الوعي
الأسف هو الحزن على زمان, عند الإمعان في مجرياته, مرت الساعات والأيام والأشهر مشكلة سنينا,
غمس السبابة بالحبر الأزرق, لها إختيارين الأول إختيار الأسوأ,
سكن الإنسان, على الأرض,وتشكلت المجاميع و المجتمعات, وفق روابط عرقية وطبيعية ,
إختيار المواطنين لممثليهم, بالطرق المتعارف عليها, هو أمر لا بد منه,
الشعب العراقي له خصوصيات وتقاليد وأعراف عشائرية, تختلف عما يعم البلدان الأخرى, إقحامه و تطبيقها عليه كما جرى في السنوات
نقف عند نقطة إيقاف لحظة من الزمن بإلتقاط صورة فكرية, هل اللحظات التي تليها مباركة سيلج...
الشعب العراقي نسيج متجانس ومتماسك, من مجموعة من الأطياف,
تهاوت بنا الآمال من حيث لا نحتسب, وهي تتكئ على عكازها البالي لتهاجر الأحلام معها هل هو حكم القدر؟
العنف هو مفهوم إرتبط منذ وجود الخلق ووجود الإنسان،، وإن أول من قام بممارسة العنف على الأرض هو قابيل,
تجربة الديمقراطية التي تطبق على الشعوب الجاهلة فاشلة,تدفع الشعب ليعاني من واقع مرير,
نبدأ الخطوات الأولى بإتجاه كربلاء لو شاء الباري أن تطير أرواحنا في الجو, لترى أن العراقيين والمسلمين