أفجع المسلمين,خير البرية, بإستشهاد الإمام علي (عليه السلام),
مخططات الإستشراق والعولمة, والدراسات التي تستهدف شبابنا,
وصف ترامب المملكة العربية السعودية عام 2015, بأنها البقرة الحلوب يدر ضرعها الذهب...
يبذل الفلاح مجهود كبير لزراعة الأرض , إبتداء من توفير التربة الصالحة للزراعة,
خلق الباري الإنسان.. وبدأ التعلم بإستخدام العلامات والإشارات للتعبير عن متطلبات حاجته,
يخلق الباري ما يشاء الضار والنافع, ومنها ما يحمل الفائدة والضرر في الوقت نفسه,
إختار الباري الرسل والأنبياء, والكل يحمل رسالة ومبادئ ومعتقد,
خلق الباري جميع المخلوقات للعبادة ,وميز الإنسان عنها بالعقل,
العولمة ارتباط مجموعة من العمليات, الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية والتكنولوجية,
أطماع الإستعمار في ثروات البلاد العربية, تمتد جذورها لزمن قديم,
رد فعل الجبناء ؛ إستهداف الأبرياء .. أحداث الكرادة خلفت جرحا كبير,
العراق بلد السلام والحضارة, رغم المعاناة والواقع المرير الذي يعيشه, تبقى أصالة شعبه, التي تجسدها
مسيرة زوار أربعينية الإمام الحسين (عليه السلام),
حقيقة لا يمكن تجاهلها, يتقد وهجها في القلوب, أن عدو العراق مهما تعددت أشكاله, وأفكاره
عندما فرغ النبي إبراهيم (عليه السلام) من بناء البيت (أمره الباري أن يؤذن في الناس
مخطئ كل من راهن على إخفاء الفكر الحسيني, وسره المكنون في وحدة القلوب الإنسانية,
حذر رئيس الوزراء العراقي, حيدر العبادي تركيا, اليوم و المصادف 2/11/2016,
أجراس الكنائس في مدينة الموصل, تأكسدت وتآكلت لمرور فترة طويلة؛