لعب الإستعمار في العصر الحديث, دورا كبيرا في التأثير على ثقافات وعادات الشعوب,
ملحمة كربلاء التي تتجدد كل عام منذ آلاف السنين, وما تتضمن من دروس ومحاضرات,
سمعنا جميعا عن حزن سيدنا يعقوب, لفقدان ولده يوسف (عليهما السلام), عندما بنا مقام خاص من دون أهله , يناجي
يتصف عاشوراء بطابع خاص, من القدسية, شهر ألم وحزن, رغم المرارة والظلم,
الثورة الصناعية و الإلكترونية, والتطور الإلكتروني الحديث, وإختراع شبكة الأنترنت (الشبكة العنكبوتية),
السنوات الماضية أثبتت إستراتيجية حزب مسعود البارزاني,
الغدير .. حسب معجم اللغة العربية المعاصر,
قيادة المجتمع تقسم لقسمين قادة الرأي العام, والقادة في ساحات القتال المدافعين عن الوطن,
يعاني العراق منذ عام 1980 حروب وويلات, كانت بدايتها الحرب العراقية الإيرانية,
الأحداث الدامية التي إختلط الدم بها, واشتركت أجزاء الجثامين مع البعض,
نتصارع مع الزمن المصحوب بالعواصف المرعبة, والرياح القوية بكل الفصول,
يجب أن نقتدي بما أمرنا الباري به, وبرسوله وأصحابه وآل بيته والأولياء (عليهم السلام),
تعرف الحكومة.. على أنها شكل من أشكال ممارسة السلطة في المجتمعات,
تحرير أرض العراق.. يقف الأبطال بشموخ, يكفكفون دموع الأيتام,
اللامبالاة المتنامية التي تركت الشعب وأرض البلاد تتعرض للأخطار,
شاء الباري أن يكون العراق بلد الأحزان, بعد إكمال الرسالة النبوية,
أفجع المسلمين,خير البرية, بإستشهاد الإمام علي (عليه السلام),