هو يعلم بحتفه منذ الصغر, هو طاهر مطهر بكتاب سماوي, هو يحمل غيرة...
اليوم نرى الإعلام المعادي, و ماكينات التسقيط المغرضة,
أنا ابن الجنوب, رضعت الهم من صغري, ربيت و ميسان في خافقي, رضعت المضغة
حقيقة أصبح سر حزب الدعوة مشاع, وبعد أن كان حزب الدعوة يردد, لو كان أصبعي بعثي لقطعنه
أمر محير جدا, شعائري لا تقطع الرؤوس, بل إنها تقارب النفوس,
الرسالة المحمدية رسالة دينية بحتة, لكن حينما أريد لها أن تكون للعالم, أصبح لزاما أن تقترن بالسياسة,