كانت الجريمة التي لا تنسى، عند قيام الدولة السعودية الأولى حيث قام آل سعود بأول هدم للبقيع
رجل طلب الدنيا من حلال فلم تأته، وطلبها من حرام فلم تأته، فأبتدع بالدين بدعة؛ فاتته الدنيا
رجل طلب الدنيا من حلال فلم تأته، وطلبها من حرام فلم تأته، فأبتدع بالدين بدعة؛ فاتته الدنيا واراد ان يتوب!
صنعت بوتقة الشيعة للذهب, ولا اسف على ما ذهب, لأنها خاصة بصهر المعادن, فهي لا تتسع للشوائب,
هل سمعتم عن مجزرة شركة النصر ٢٠٠٦ ..؟!
كنت اتسائل بعقل فارغ كما يتسائل كبار القوم الفارغين، ما الفائدة من الحشد وقد حررت المناطق؟! ورغم
لم اقتنع يوما بأن هناك محور شيعي يتبع امريكا والسعودية، رغم الدلائل الواضحة لكني حاولت
في بلد ذكي, حكم حاكم غبي, ولشدة سطوته, عين جميع المحافظين ومسؤولي البلدية من الاغبياء,
مثلما كان ذلك الاختراع الجميل, يكشف عن الكسور لكي يسهل إصلاحها,
نرى إن المجتمعات تتسابق في كمالاتها الجسمانية, فنرى الاهتمام بالذهاب إلى الطبيب عند المرض,
لقد اعتاد الشارع تبعا للإعلام المؤجج له, أن يتخذ من القضايا مادة دسمة لوجوده,
تناولت وسائل الإعلام قضية طوز خورماتو, وكما نعهدها فهي مدفوعة الثمن حسب هوى من يدفع أكثر, فكانت
لم تقتصر آية التبليغ على زمن رسول الرحمة فقط, ولكنها تستمر مع تطور الزمن, ولا زال الأعراب هم آفة أنفسهم والمجتمع,
تاريخ يعيد نفسه ولكن بتطور معاصر, فبعد أن كانت الروايات تنقل عبر الأجيال, مخطوطة أو منحوتة,
منذ بداية التغيير, لم أكن أشك في أن حاشية فرعون هم السحرة, و أن حزبهم متفق على الشرك الأعظم,
لقد اثبت تبادل الأدوار التاريخية, إن الصراع السياسي لا يتفق أيدلوجيا مع البقاء العقائدي السليم,
ظهور لامع بين أروقة الأوبك, ورسالة واضحة لتجار الدم الأسود, بأن هناك تاجر لم يتاجر بالدماء,
ليس من السهل الخروج من عبودية الذات, كما لصنم الأنا هالة نفسية تجاه الشخص,