يبدو ان مايعانيه العراقيون اليوم من سوء أحوال كثير من مفاصل البلد...
في عراقنا الجديد.. المشرق.. السعيد.. الديمقراطي.. الفيدرالي.. التعددي..
"فويلح".. شاب يقطن إحدى قرى محافظة واسط.. كان قد ربّى صقرا منذ صغره آملا ان ينفعه في الصيد،
ليست بعيدة عنا الأيام الأولى لسقوط صنم المقبور،
منذ نعومة أظفارنا أيام الدراسة الابتدائية، كانت معلمة التربية الاسلامية...
وسط تداعيات انخفاض أسعار النفط عالميا.. وفي خضم المشاكل الاقتصادية ...
في التزاور بين الأهل والأحبة والأصدقاء، أثر بليغ في تعميق الآصرة التي تربط بعضهم ببعض،
مقولة لطالما سمعناها في أكثر من محفل.. وقرأناها في أكثر من مقال.. وبدورنا رددناها في أكثر من مقام، تلك
في أصل تسمية بغداد.. ذهب كثير من المؤرخين والباحثين الى التنقيب عنه،
ليس جديدا على كتلنا النيابية تصارعها وانشغالها بخلافاتها فيما بينها، كذلك ليس جديدا أسلوبهم في نشر
منذ منتصف شهر حزيران من العام المنصرم، وأهالي ضحايا مجزة سبايكر...
الإخفاق.. التعثر.. التلكؤ.. مرحلة من مراحل حياتنا في مسيرة...
لا أظن أحدا منا قد نسي الكم الهائل من القوانين ومشاريع القوانين، التي باتت معلقة في رفوف علاها
"سنلاحق الإرهابيين في عقر دارهم"..
"الدنيا يوم لك ويوم عليك"
يقال أن من لبس السواد سبى العباد.. وفي تراثنا كثير من الأشعار...
عبارة نرددها دوما لاسيما كبار السن منا يبدون من خلالها تذمرهم وامتعاضهم مما آلت اليه ظروف
بعملية حسابية بسيطة في النسبة والتناسب، يتوضح للناظر بشكل جلي الفرق