يرتهن العراق لواقع قياسي في درجة فوضى تهدد إمكانية بقاء الدولة ، أهم مؤشرات ذلك فقدانه النسيج السياسي الموحد في التعبير الحكومي ،
تسع سنوات يمضيها جهابذة العلم كي يصلوا الى كوكب " بلوتو " وتدور مركبتهم حوله في تصوير ودراسة ،
أخرج الإتفاق النووي إيران من أخطر نفق لنظامها السياسي ودولتها عاشته منذ عشر سنوات أو اكثر ، بل أن بعض الأنظمة السياسية سرعان ماتسقط جراء هذا الحصار
قراءة تاريخنا الحديث وتعميق وعينا بالحاضر والمستقبل ، مسؤولية وطنية وأخلاقية تدعوك أن تخرج من قفص الببغاء...
الكتابة عن الميليشيات الآن ، برؤية تقويمية نقدية ، تعني الوقوع في المحذور أو السير في حقل الألغام ..!
تشتد الحاجة لإستحضار شخصية الإمام علي بن أبي طالب في الزمن الراهن ، وإنفتاح الذكرى بمديات تستوعب غالبية الجمهور للتغزل...
أن يضرب الفساد كل انحاء البلاد ، وخصوصا ً دوائر الحكومة والدولة ، فهذا أمر طبيعي لسوء التجربة السياسية...
تجلت الكثير من حقائق الزمن العراقي الجديد مع النصف الثاني من رمضان ، حقيقة الكارثة ووضع البلاد...
أستغرب ان يقيم تشكيل نقابي ، نضالي ، مهني عريق مثل نقابة الصحفيين العراقيين إحتفاله بالذكرى ( 146) لتأسيس الصحافة العراقية
لم يحدث في هذا الكون ان يمضي نحو الف عام و شعب لم ينقطع عن شهية الدموع ، حتى بلغ مبلغاً من الرقة العاطفية ورومانسية الحس مايجعله يشبه الورد
اثارت وثائق " ويكليكس " ، ضجة في الأوساط السياسية والإعلامية ، كونها تضع شخصيات سياسية وإعلامية...
سقوط الإعلام العراقي تحت حوافر الإرهاب والفساد السياسي والمالي والأخلاقي في عشر سنوات مضت ، تكريس لحقيقة الأمنية الفاشلة لأحدى
أخطر مايمر به العراق الآن هو سوء التصرف والتوجيه الذي اتخذه البنك المركزي العراقي ،
أعطت نتائج الإنتخابات البرلمانية التركية ، أمس الأول ، تراجعا ً ملحوظا في عدد المقاعد 260مقعدا مقابل 295لأحزاب المعارضة ...
تشكل المؤتمرات الدولية التي تجتمع بها امريكا بدول القرار الأوربي ، مع دول المال العربية ،
خلافا ً لنوايا الفاسدين والمتآمرين والمتورطين باللعبة ، فأن العراق ليس حقيبة سفر مملوءة بالأموال ، يحملها من يشاء نحو منافي شراهته ، ولا صفقة يتلاعب
أنشغلنا بإطلاق الأناشيد والأهازيج والشعارات في المعركة ضد أخطر وأبشع عدو يواجه العراق " داعش " الإجرام والرذيلة
يمر مساء دجلة دون شموع ، البساتين ترنو لرواد غابوا منذ سنين ،