مَثلٌ متوارث يقول: "مَنْ حفر حفرة لأخيه وقع فيها", هذا المِثل يحث الناس, أن لا يكيدوا المكائد,
أحداثٌ تتسارع كأنها في جنون! قبل أن يتعافى العراق من داعش, وما تبعه من ازمات النازحين والمهجرين,
قال الشيخ محمد عبدة, مفتي مصر وإمام الأزهر في عصره:" عن طريق الصدفة, تصفحت كتاباً للإمام علي عليه السلام,
قال أبو الطيب المتنبي:" بِذا قَضَتِ الأَيَّامُ ما بينَ أَهلِها - مَصائِبُ قَومٍ عِنْدَ قَومٍ فَوائِدُ.
قال أحد الحكماء:" أهم أسباب الفشل في الحياة, عدم الاعتراف بالخطأ,
منذ الدورة السابقة للبرلمان العراقي, والمالكي مع الملتفين معه, يحاولون الغاء البرلمان, كي يصفو لهم الجو, بالعودة للدكتاتورية!
قال أحد الحكماء: "إذا اختفى العدل من الأرض لم يعد لوجود الإنسان قيمة.
لقد قام بعض الناشطين بالمجتمع العراقي, بفعالية تحشيد الشارع العراقي, معتمدة على مفصل رئيسي بالمطالب,
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: "سمعت الرسول صلوات ربي عليه يقول: ألبسوا عبيدكم مما تلبسون وأطعموهم مما تأكلون"
مثل عراقي يقول: "عصفور كفل زرزور واثنينهم طياره", ويضرب هذا المثل على الفاسد ومثيله, الذي يكفله أو يشهد معه.
قال عز مِن قائل:" ولكم في القصاص حياة يا ألي الألباب"
تكون نتيجة نهاية بعض الألعاب التعادل, مما يضطر الحكم, إضافة وقت إضافي لمعرفة الفائز,
يسرد لنا التأريخ عدد كبير, من الذين انتحروا لفشلهم أو هزيمتهم في الحروب, بينما هناك من لم يؤمن بالانتحار, ولم يكن سبباً فقد عَمَد لتقديم استقالته.
امتازت السنين الأربعة في وطننا العربي, بتظاهرات بانت أول الأمر أنها شعبية, بدأت بمطالبات مشروعة للشعوب العربية
مَثَلُ سَمِعته كثيرا ما يتردد:" بخيرهم ما خيروني و بشرهم عموا عليَّ", ويرمز هذا المثل, لمن لم يرجى منه ...
قال الرسول الكريم عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى
مثل عراقي ينطبق على بعض سياسيي العراق "أمن البزون شحمه", وإذا بهم يأكلون الشحمة واللحمة ويقضمون العظمة,
شعبنا العراقي, المغلوب على أمره, يتحكم فيه ساسة ما بين فاشل وسارق؛ منذ أكثر من عَقد, يصف بعضهم الآخر,