من عجز عن إصلاح ذاته, عجز عن إصلاح غيره, ومن فشل في عمله,
من عجز عن إصلاح ذاته, عجز عن إصلاح غيره, ومن فشل في عمله, لا يمكن أن يلوم الفاشلين دونه.
مثل متداولُ بين الناس يقول:" من لا يعرفك لا يثمنك" ويعني هذا المثل, أن ليس باستطاعة الشخص,
مَثَلٌ أسباني يقول:" لا رأي لمن لا إرادة له", هذا ما يعاني منه اغلب ساسة العراق؛ فقدان الإرادة, العقبة الكأداء, تقف أمام عجلة
أسَفٌ وخيبةُ ظَنٍّ, ثم بُحَّ صوتها, ثلاث كلمات وبعدها, أتت الصاعقة, اعتزلت المرجعية المباركة,
عند بِدء تنصيب العبادي, لرئاسة مجلس الوزراء, وعد بالإصلاح ومحاسبة الفاسدين,
البرلمان يمثل الشعب, واللجان المنبثقة عنه, إنما تعمل ضمن سياق المصلحة العامة,
بالنظرِ لِما مَرَّ بِهِ العِراق, من ظُروفٍ استثنائية, نتيجةَ الفساد ألذي استشرى,
الجهادُ ليس مقتصراً على وقت معين, وقد يكون بالنسبة لبعض الساسة, أشد وأقسى, عند وصولهم للحكم, واستلام المناصب,
العملة الورقية هي الأسرع تلفاً, كونها معرضة للتمزق, من جراء كثرة تداولها,
قال تعالى: ﴿ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا ﴾ [الإسراء: 34.
هناك تصريحات تكشف مخططات مستقبلية للدول الكبرى, يتم عرضها لمرة واحدة,
قال الباري عز وجل في كتابه المبين" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا
يحاول جناح الشر بوسائل عدة, من أجل إبعاد الشبهة عن تصرفاته الإجرامية, تحت شعارات حَقٍ يُراد منها باطل.
تم احتلال العراق من قبل الجيوش البريطانية, عام 1918 بعد دحر الجيش العثماني, الذي كان متحالفا مع ألمانيا النازية,
عن النبي محمد, عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأتم التسليم: "بدأ الإسلام غريباً، وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء"
شِعارٌ يسمعه كل مواطن عبر سنين," المسؤول أول من يضحي وآخر من يستفيد", وكان قبل استلام البعث الصدامي"
قال الشاعر قيس بن الخطيم بن عدي الأوسي، المكنى بأبو يزيد، المتوفي عام 620 م: