دستورنا مليء بالألغام, حاله كحال الشوارع المغتصبة من داعش,
قال العزيز الجليل في كتابه المجيد:" يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ
قال عزَّ من قائل:" وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ, فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ ۚ " فاطر من آية 43.
الدّسِيسَةُ هي: نميمة وعداوة ، مكيدة وحيلة خفيَّ
مَا دَفَعْتُ الْحَرْبَ يَوْماً, إِلاَّ وأَنَا أَطْمَعُ أَنْ تَلْحَقَ بِي طَائِفَةٌ ،
دلائل الغباء ثلاث الغرور التشبث بالراي و العناد
أيها الناس إنما أَهلَكَ مَنْ قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه,
نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة، أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي
جاء في القرآن الكريم " ثم إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَة ثُمَّ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
تأريخنا العربي والإسلامي, زاخرٌ بتغافلِ بعض حوادثه أو تزويرها,
يحتاج الإنسان إلى تنشيط النفس, التي يكتنفها الفساد بعض الأحيان, كذلك المشاريع الإلهية,
قال عَزَّ من قائل في كتابه المجيد"وَقالَ مُوسى لأِخِيهِ هارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي
عندما ينوي الإنسان لزراعة محصول ما, عليه أن يهيئ أرضه,
جاء في القرآن عن الخالق الكريم :"وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ
مصطلح عبارة عن "اضطرابٌ نفسي, يظهر بعلامات منها, الغرور والتعالي,
لا يمكن أن ينجح أي عمل, دون الثقة بالنفس أولاً ثم بمن حولنا,
"إني رأيت نملة في حیرة بین الجبال
كل عمل يُرادُ له النجاح, لا بد للتخطيط الجيد, والإدارة الحكيمة,