قال عز من قائل: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ" الحجرات 12.
وأما الحوادث الواقعة, فارجعوا بها إلى رواة حديثنا, فإنهم حجتي عليكم, وأنا حجة الله
قرأت خبراً مفاده, بأن الرئيس الفلبيني "رودريغو ديمتيري", قام برمي رجل صيني, من طائرة
كل شخص يسعى للسعادة, والاستقرار وراحة البال, فلا يمكن للإنسان,
ألا إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، فإذا قُطِع الرأس بار الجسد
قال سبحانه وتعالى:" آيَةٌ لّهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبّاً فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ * وَجَعَلْنَا
قال رسول البشرية فيما قال, عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم:" من غشنا ليس منا".
قال الفيلسوف والكاتب الروماني, إميل سيوران:" تتحارب العقول أياً كان مستواها, ولا تجد راحتها واستقرارها
تحتدم الصراعات والتصريحات هذه الأيام, حول عما يحدث بعد داعش,
مشروع التسوية الوطنية الذي تم طرحه, مِن قبل تيار شهيد المحراب,
قال محمد حسنين هيكل:" وقائع التاريخ الكبرى عائمات جليد،
قال العالم البريطاني تشارلز كاليب:" أصحاب العقول العظيمة,
قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا ولكن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ", الحُجرات
النواصب الذين لا ينفكون عن اتهام الشيعة بأنهم فرس مجوس, لم ينفكوا عن الافتراءات,
ال احد الحكماء: "لا ينبغي للعاقل أن يخلي نفسه من أربع :
قال احد الحكماء: "لا ينبغي للعاقل أن يخلي نفسه من أربع :
تتجلى الصورة الحقيقية للحق, بدوام ذكره للنهل من منبعه الصافي,
"يُعَاتِبُنِي فِي الدَّيْنِ قَوْمِي وَإِنَّمَا دُيُونِيَ فِي أَشْيَاءَ تُكْسِبُهُمْ حَمْدَا"