جَلستُ هذا الأسبوع, في أحد المجالس الشعبية, فتناول احد الموجودين,
قال رسول الرحمة صلوات ربي عليه وآله:" ما مررتُ بملأ من الملائكة ليلةَ أسري
قبل أيام وفي البرلمان العراقي, أثناء استجواب وزير الدفاع العبيدي
قال الشاعر حسين القاصد: " وكان لي قصبٌ كم طاردوا فمه
عندما ينطلق الذهن, بذكر حياة علي عليه السلام, يرتعد القلم! ترتجف الأيادي,
قال الكاتب البريطاني المشهور وليم شكسبير" نكران الجميل أشد وقعاً من سيف القادر."
قال أحد الشعراء العرب القدامى: تعال يا ذاك الزمان بخيرك-- ولكل عصر دولة ورجالُ.
لا شيء بديل عن الكلام, إلا الصمت, عندما تخيب الظنون, وهكذا كان رد المرجعية, بعد أن أصابها ما أصابها من صم الآذان
كل انسان يولد لا يفهم شيئاً, وهذا شيء طبيعي, كونه قد أتى حديثاً, ليتعلم بعد ذلك شيئاً فشيئاً, إلى
قول مأثور" عش رجباً, تلقى عجباً", رجب من الأشهر الحُرم, الذي تحترمها العرب, فلا قتل ولا قتال
قال علي عليه السلام "إنَّ شَرَّ وُزَرَائِكَ مَنْ كَانَ لِلأَشْرَارِ قَبْلَكَ وَزِيراً ،
ليس بالهين اختصار حياة الحكماء, بكلمات تُسطر في مقال, إلا ان ذكر العظماء, واجبٌ إنساني يقع ضمن حقوق, من أفنى
قال شاعر قديم لنا لعلنا نتعلم : "احذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرة
قال عزَّ مِن قائل سبحانه:" فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ" من الآية
كان لضرائب الدولة العثمانية, الأثر الكبير على الشعب العراقي, ابتداءً من الضرائب الزراعية,
الحرب على الفساد بالكلمة الصادقة, لا تقل عن الحرب العسكرية, بجهودٍ شبابية
"ما بني على باطل فهو باطل", جملة صَلُحَت أن تكون قاعدة, فلا يمكن لبناءٍ,
كفل الدستور العراقي في المادة 31"لكل عراقي الحق في الرعاية الصحية،