يروى أن جماعة من السذج الأتراك، رأوا فراشة في حقولهم المزروعة بالقمح،
قائد الضرورة هو قائد النصر والسلام، البطل القومي،
الوفاء والأمانة والصدق، صفات مهمة لابد أن تتوفر في منتسبين الداخلية، من اجل الابتعاد عن الرشاوى
نار لم تحرق إبراهيم، وبحر لم يغرق موسى، وحوت لم يأكل يونس،
وطن بلا مواطن لا قيمة له، ومواطن بلا إنتماء يعني وطن هشّ،
بعض الأطراف السياسية المعتدلة، لديها رؤية لمشروع كتلة وطنية عابرة للطوائف والمكونات،
يداً بيد لا سلاح باليد، ولا عملية بناء دولة بلا فريق قوي منسجم،
رسائل عديدة وصلت للشيخ الجليل بن بطوطة, في رحلاته العملاقة في أرض العرب, وأسئلة كثيرة
سواء من وراء المؤامرة أو أمامها، التمسك بالثوابت الوطنية،
هناك حكمة للفيلسوف أكسو بيري، في كتابه أرض البشر مخاطباً الساسة: (إجبر الناس على أن يشتركوا
أخلاقكم عرضتموها للبيع منذ زمن ليس بالقصير، فاشتراها أسيادكم،
جاء رجل الى أحد القضاة، يشكو أبنه الذي يعاقر الخمر ليلا ونهاراً ولا يصلي، فأنكر الإبن
الحاكم لم ينهِ خطابه والنتائج النهائية لم تظهر بعد، وبدأت الفضائيات العربية المجنونة،
يقال أن متلازمة الشر: هي خلل يجعل الإنسان عاجزاً، عن السيطرة على عواطفه السلبية، ويشعر بإرتياح
قرأت لشهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره) عبارة جاء فيها:( القضية الكبرى التي
خارطة الاطمئنان رسمت بحبر أجسادهم الطاهرة، وأعادوا الأمان الى نفوسنا، رجال صدقوا ما عاهدوا الخالق عليه، إنهم أبطال الحشد الشعبي، عندما أختاروا طريق الحق، والوصول الى مبتغاهم ونيل الشهادة، والإلتحاق...
مر أحد العارفين على رجل يبكي على قبر، فقال: يا هذا، ما الذي يبكيك؟
يأتينا ضيف جديد مع بداية كل عام دراسي، ونستقبله بالفرح والبهجة، فهو صديق لا يملنا