أول تكليف تعرضت لهُ بعد أن ذاع صيتي قبل سنوات ، هو اتصال أحد الشخصيات الكنسية المسيحية الكبيرة طالبا لقائي ،
منذ زمن مبكر من عمر البشرية انحرفت أمة من الأمم وحادت عن طريق الرب فأسست أول الأمراض الخطيرة
هو امرٌ توراتي ينسبونه إلى الرب الله لا بد من تحقيقه مهما كلّف الثمن الذي لا يدفعهُ اليهود بل الأمم التي تُقاتل نيابة عنهم ،
سمعت أحد مشايخ الشيعة (الصرخي) في فيديو مسجل يقول بأن القبر في النجف ليس للإمام علي بل للمغيرة بن شعبة.
(قام قابيل على أخيه هابيل وقتله. فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين .فخرج قابيل هاربا وسكن في
سألت أحد الآباء المقدسين عن شخص ورده ذكره كثيرا في الكتاب المقدس ونال اهتماما واسعا في أدبيات وملاحق وتفسيرات الكتاب المقدس
ليس كل ما يُعرف يُقال ، ويعجبني قول النبي يعقوب لولده : (يا بني لا تقل الحق إلى من كان في أي مكان ، فلرُب قائلٍ بالحق تعب).
في سنة 1852 وضعت الدولة العثمانية بالتعاون مع الدول الأوربية المسيحية قانون : (الستاتيكو -Status Quo ) الذي
فلسطين لم تكن يهودية ولا يوم واحد ، بل كانت عربية فلسطينية ، ثم مسيحية، لأن يسوع حسب زعمهم ولد فيها. وقاتلت المسيحية لمئة عام...
في زلة لسان وأثناء تأبين القتلى في المقبرة المسيحية قال القس عمانوئيل توما : (أتمنى في الإحتفالات القادمة
مقدما أقول أن حديث : ( من بدل دينه فاقتلوه) الذي رواه البخاري هذا الحديث المبهم كما افهمه يشمل أتباع كل دين
ونحن في أوج التقدم العلمي والإعلامي والاقتصادي والسياسي، وجب علينا استخدام كل هذه الوسائل لتصحيح المسارات ومعالجة الانحرافات
كتب لي صديق يقول : من هم الذين قال عنهم القرآن (ذلك مثلهم في التوراة والإنجيل). القرآن عندنا نحن المسلمون كلام صدق. فهل يوجد عندكم في التوراة والإنجيل ذكر لهؤلاء؟
قد تجمعك الصدف في توقيت معيّن ومكان معيّن للقاء شخص شاء القدر ان تُفحمهُ أو تُخزيه ،
يُجمع المسلمون على أن قول الرب في سورة الفاتحة (غير المغضوب عليهم ولا الضالين). هم اليهود والنصارى.
على ما يبدو أنها بوادر صحوة او رجوع . حيث يطلب الشباب المسيحي أدعية وتسبيحات روحية بقصد الارتقاء في العبادة،
في الإنجيل وردت علامات لليوم الذي سينزل فيه يسوع المسيح ذكرها يسوع بوضوح منها ما ورد على لسانه ومنها ما ورد في رؤيا يوحنا اللاهوتي.
الفساد ليس كردي ، او سنّي ، او شيعي ولا يتعلق ببلد او دولة. عندما يقول الكتاب المقدس قبل أكثر من ألفين سنة