الحرب الباردة, الدائرة رحاها الآن بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا,
من التفاهات الإعلامية؛ إن تروج بعض وكالات الأنباء إشاعات مغرضة...
حقائقٌ لمسناها من الواقع السياسي، و أصبحت واقعاً مريراً،
هلْ ماتت طِيبة أهلنا..؟ هل أصبحت التناحرات والأزمات والإقتتال، الحل الأمثل بين عشيرتين؟ هل غابت
ربما الأحداث لاتتشابه، لكن الأهداف نفسها؛ إنها الحرب الأمريكية- الشيعية، التي بدأتها أمريكا بعد رحيل
إنتصار الشيعة بات وشيكاً. ذكرنا في إحدى مقالاتنا السابقة، إن تغييراً إستراتيجياً أمريكياً سيطرأ في المنطقة
التهجير: بدعة إبتدعها اليهود في أربعينيات القرن الماضي؛
تراجع خطر"داعش" وخوف الأمريكان من الإنتصارات التي يحققها الشيعة ضد هذا التنظيم؛ جعل الأمريكان
لم تُسعفنا الظروف يوماً، لزيارة الجارة جمهورية إيران الإسلامية،
عندما نتصفح التأريخ في كل العصور، بدءاً من عصر صدر الإسلام، وعلى مدار التاريخ الإسلامي، أطلقت
(الحرب، الفداء، التضحية، الأمل، النصر)، من خلال المبادئ والمفاهيم، و العقيدة، إختار المجاهدون
تكتظ الساحة السياسية في العراق، بِكمٍ هائلٍ ممن أسموا أنفسهم سياسيون؛
العراق، سوريا، لبنان، اليمن، والبحرين؛ يُعتقد إن الوضع في هذه الدول، هو أساس الخلافات
تخوض الأجهزة الأمنية، مسنودةً بالحشد الشعبي،
يمر العراق اليوم، بمرحلة إنتقالية قدْ ترفعه أو تُضعِفه،
في الوقتٍ الذي, تخوض فيه القوات الأمنية العراقية, حرباً ليست بالهينة مع إرهابيي تنظيم داعش والبعث
يعتقد أغلب العراقيين بل العرب بأسرهم، إن بلدانهم تحررت من الإحتلال؛
شنت الولايات المتحدة الأمريكية هجوماً نووياً مُريعاً؛