بدأ رؤساء الكتل العراقية الوطنية, بمسك الأرض والسيطرة على مُجريات الأحداث,
أصبح سيناريو الازمات السياسية في العراق, كملك الموت,
إعتدنا في الحروب, سماع البيانات التي تصدر عن الإعلام الحربي,
كرة القدم.. من الألعاب الأكثر شعبية في العالم,
التشبث بالسلطة, وديكتاتورية التصرف والتفرد بصنع القرار,
بالرغم من جلساتهم المتواصلة, لم يفلح المجتمعون تحت خيمة التحالف الوطني...
العراق, بين مخالب الإرهاب وضعف الحكومة, صِراعٌ
العراق داخل دائرة النار, وبدلاً من إطفاء تلك النيران, التي تتسع
تسلم البعث ، وهو الحزب الشوفيني العنصري, الحكم وزمام الأمور,
في ظِلْ تصاعد التوترات الأمنيةِ والسياسية, والتي إزدادت خطورتها الآونة...
كثيرٌ من الأزمات مرت على العراق وشعبه؛ طوال العشر سنواتٍ
في خضم التطورات الآنية, التي دخلت مراحل خطيرة جداً, في العراق...
داعش, بعثيون, مهمشون, عاطلين عن العمل, منتفعون, قادة فاشلين,
ما يجري في المنطقة الآن, خطة ذات أبعاد إستعمارية, وآن الأوان...
هل خان أهل الموصل الوطن..؟! هل إنغمس شباب المحافظات الست في ملذات داعش..؟
وردت في بعض القنوات والوكالات الأخبارية والمصادر من ارض
ولجتْ الساحة السياسية مئات الاحزاب, بشتى الشعارات والتوجهات, ولم تكن
نصيب او نخطئ؛ حينما يتحول عالمنا الى إشاعات وأقاويل، ونرضخ