وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ...
ينتقل العراق خاصة والمنطقة عامة، لمرحلة جديدة بعد التخلص من إرهاب داعش،
بسبب الهذيان السياسي, وضعف التفاهمات، سيرضخ الجميع لواقع الإحتلال...
﴿وَلاَ تُفْسِدُوا فِي الأَرضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا﴾ الأعراف
لم يعد سِراً، أن سياسة أغلب قادة الكتل والأحزاب المعلنة تُخالف الباطن،
للأسف يستمر بعض السياسيين بإفتعال الأزمات،
حرب الثمانِ سنواتْ, حرب الخليج الثانية, الحصار الإقتصادي,
معنى الإصلاح : هو تحسين وضع أو تعديل خطأ في مسار أوسياسة،
في ظل الظروف الراهنة وما سبقها، تتسابق الأحزاب والتيارات بما تملك من أدوات إعلامية،
من خلال التجارب الكثيرة والمريرة، إستنتجنا إن الإدارة الأمريكية في كل زمان ومكان،
عندما تتهدم جسور الثقة بين المشاركين بالعملية السياسية؛ بسبب المحاصصة،
لم نسيئ الظنون بأحد؛ فالتجارب أثبتت لنا كشعب، عانى ما عانى من ظلم وجور من طغاةٍ عاثوا
منذ إستعار الحرب الطائفية عام 2006 والقتل على الهوية في بغداد تحديداً، وباقي المحافظات العراقية، كان من الطبيعي
من الأخطاء الشائعة أن يُسمي بعض المتابعين، ما يحدث من تطورات سريعة في سوريا والعراق ببداية
يتعرض العراق, الى مخططات إجرامية تقودها دولاً متعددة, وإن هنالك دولاً أخرى تتابع المخططات عن كثب،
محمد باقر محسن الحكيم الطباطبائي (8 تموز 1939 - 29 آب 2003) منذ إن وَطِئْتُ قدمه أرض العراق,
نتسآل.. من أطلق الشرارة الأولى للمظاهرات..؟ هل فعلاً أتت عفوية من شعبٍ ناقم، ولمواطنين سأموا الإستسلام لحكومات تتابعت،
نتسأل.. من أطلق الشرارة الأولى للمظاهرات..؟ هل فعلاً أتت عفوية من شعبٍ ناقم،