في ظل الصراعات السياسية الدامية، تتواصل معاناة المواطن بلا هوادة أو رَحمة، والشعب ينتظر الفارس الهُمام الذي سيستأصل الفساد والفاسدين،
قال عضو إئتلاف المواطن فادي الشمري: إن بغداد ترحب بكل الجهود الأقليمية والدولية لمساعدة الحكومة العراقية في حربها ضد داعش
بلدٌ ولِدت فيه أولى الحضارات، بلدُ الأنبياء والأوصياء والأئمة الأطهار، بلدٌ متعددْ الأعراق والإنتماءات،
صرح بعض المسؤولين الأمريكيين.. إن الضربات الجوية التي تقوم بها طائرات التحالف الدولي،
يواجه العراق والمنطقة هجمة شرسة، من قوى إرهابية، مدعومة من دول إقليمية، لتنفيذ مخطط خبيث هدفه تمزيق وحدة العراق، وتفتيت وتجزئة
إحتل كل من سوريا والعراق المرتبتين الأخيرتين في تقرير مؤشر السلام العالمي لعام 2015 ...
عزرا ساسون دبش: عراقي يهودي، كان مديراً لميناء البصرة، وكان يتولى بمفرده إدارة أعمال الميناء،
رجب طيب أردغان: زعيم حزب "العدالة والتنمية" وأحد أقطاب الشرْ، وضلع من أضلع مثلث دعم الإرهاب في المنطقة، سقط ليس سهواً ! بل حان
مع إستمرار التدهور الأمني والإقتصادي في العراق، لايسعنا إلاّ أن نقول: إن الحلول الممكنة أصبحت معضلة؛ بسبب عدم التكاتف والتآزر بين
تحولت الديمقراطية الوليدة في بلادنا، إلى حربٍ شيعية – شيعية وسنية – سنية وشيعية – سنية و(الشعب حنطتة أكلت شعيرة)! ففي
يتباكى كثيرٌ من السياسيين العراقيين والعرب، على المواطن العراقي،
عندما علِم نبي الرحمة (صلى الله عليه وآله وسلم) من دنو أجله، حذرالمسلمون من الفتنة بعده، والخِلاف عليه،
يمتلك العراق ثاني أكبرإحتياطي نفط بالعالم، لكن الثروة النفطية في العراق، مرت بكبوات كثيرة؛ بسبب
في مثل هذه الأيام من شهررجب الأصب، تمرْعلينا ذِكرى إستشهاد رجلٌ أرعب دولة بأكملها ببعثها
في مثل هذه الأيام من شهررجب الأصب، تمرْعلينا ذِكرى إستشهاد رجلٌ أرعب...
ضغوطات كثيرة تتحملها الحكومة العراقية العتيدة؛ وهذه الضغوطات ربما ستُهدم البناء والأساس، الذي بُني
من خلال تصريحات السيد رئيس الوزراء حيدرالعبادي، يمكننا قراءة ما ستؤول إليه الأوضاع على الساحتين
شرعت الحكومة العراقية برئاسة السيد حيدر العبادي، منذ تشكيلها...