رحل الجلبي، أحد عمالقة السياسة العراقية، رحل إلى بارئه بصمت، ودون ضجيج، رحل في مرحلة حرجة تعصف بالبلاد،
تعرف الإنتهازية، على إنها " هي السياسة والممارسة الواعية، للاستفادة الأنانية من الظروف - مع الاهتمام الضئيل بالمبادئ...
بتاريخ 27\11\2011، صرح هنري كسنجر، لصحيفة ديلي سكويب المحلية الأمريكية،
الطابع السعيد للأعياد، يأتي من رمزيتها، ودلالاتها،المرتبطة بأحداث معينة.
للعيد رمزية دينية مهمة، في نفوس المسلمين،فأيامه هي -مع الفرحة بانجاز حالات عبادية شاقة كالصوم والحج-
لا توجد في الإسلام محاباة، أو مزاجات، في تحديد الأوامر الألهية، القانون الألهي نص، يصدر من خالق الكون،
الحديث عن شخصية الإمام الباقر، لا يمكن أن تحده وريقات، وتكفيه كلمات، فهو سليل الدوحة الهاشمية،
انتشرت هذه الأيام، ظاهرة جديدة في وسط الشباب العراقي، ألا وهي ظاهرة الهجرة غير الشرعية، إلى بلدان أوربا وإستراليا.
تظاهرات مستمرة, شهدتها أغلب محافظات العراق, تظاهرات بدأت بالمطالبة بالخدمات, وأستمرت للمطالبة بحل مؤسسات الدولة.
اجتاحت البلدين الشرق اوسطيين، العراق ولبنان، تظاهرات شعبية عارمة، اخذت بالإتساع شيئا فشيئا،
أودينيزي نادي ايطالي, تأسس عام 1896 كنادي للجمباز, تحول بعدها؛ ليضم أهم لعبة على وجه
منذ دخول الأحتلال، والمرجعية كانت بموقف الرقيب، الذي يتابع ويحلل، ليضع الحلول لحفظ العراق، وحماية شعبه. العراق
يعرف الجهل في علم الكلام على انه "اعتقاد الشئ على خلاف ماهو عليه" وينقسم الجهل إلى قسمين جهل بسيط...
إجتاحت العراق؛ موجة عارمة من التظاهرات الناقمة, والساخطة, على الأوضاع التي آل إليها البلد.
لا شك في أن الفتوى العظيمة, للسيد السيستاني دام ظله, قلبت موازين القوى, في العراق خصوصا,
مفاوضات مارثونية, إمتدت لما يقرب ثلاث وعشرين شهرا, شغلت العالم بأسره, وأخذت حيزا كبيرا من تفكير الدول العظمى,
لا شك أن بعض التشريعات الإلهية, تحتاج إلى جهد بدني إستثنائي, ومن أبرز هذه التشريعات التي تحتاج إلى طاقة بدنية,
الحديث عن علي بن أبي طالب عليه السلام صعب مستصب, فعلي سلام الله عليه يمثل الكمال,