لم يشكل عادل عبد المهدي, ظاهرة طارئة على المشهد السياسي, ولا حالة عابرة أوجدتها ظروف ما بعد التغيير
النائب العطشان, لقب شهير, معروف في العراق عموما,
لم يكن يعرفه أحد, كان جُلَّ أمانيه, أن يكون مدير تربية كربلاء, إسمه غير مطروق بين الزعامات
كان ومازال؛ دور المرجعية الدينية الشيعية، والتي مركزها النجف الأشرف،
يدور هذه الأيام, وتتناقل بعض وسائل الأعلام, خبر عن تحشيد داعش قواتها لإقتحام العاصمة بغداد.
يخفى الدور التركي, في الأحداث الجارية في المنطقة, وخصوصا في سوريا والعراق.
أنبارنا الصامدة هي مبادرة أطلقها زعيم المجلس الأعلى الإسلامي العراقي...
تناقلت وسائل التواصل الإجتماعي, دعوات للخروج بتظاهرات عامة, في مناطق
منذ توجه أمريكا, لمحاربة "داعش" التي هٌزِمِت شر هزيمة, بعد فتوى السيد السيستاني,
يمثل التحالف الوطني, قطب الرحى, في رسم المسار السياسي العراقي
حينما يستباح الدم, وحينما تتعالى صيحات المفجوعات, وتتعالى صرخات الثاكلات,
بعد مخاض عسير, ومباحثات مضنية, تشكلت الحكومة العراقية.
النبل: هو خلق يتحلى به من كانت نفسه كريمة, باذل في سبيل الغير جهده, يعطي
النبل: هو خلق يتحلى به من كانت نفسه كريمة, باذل في سبيل الغير جهده, يعطي في حين
يبدو أن لا كلمات تستطيع ان تشرح, او توضح حجم المآسي,
انتفض الساسة السنة, لحادثة مسجد مصعب بن عمير,
أفضت الأحداث, التي رافقت تكليف رئيس حكومة عراقية جديدة, الى كثير من
قيل "ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل".