إشتعلت مواقع التواصل الإجتماعي، يوم الاثنين 20\6\2016 بموضوع شغل تعليقات المدونين والمغردين العراقيين
لا تطلق المرجعية الدينية كلماتها جزافا، أو إعتباطا، ولا تحابي أبدا في مواقفها،
تمثل عائلة بني هاشم, نموذجا خاصا, ومختلفا على صعيد القبيلة الأم قريش.
المتتبع لكلام المرجعية الدينية، يرى إنها لا تطلق الكلمات جزافا،
قد يراها بعض المتابعين، إنها مغتربة تتنعم بخيرات الغرب، ولا تشعر بآلام وهموم العراق ومواطنيه، وقد يراها
الحديث عن العباس ابن أمير المؤمنين عليهما السلام، ليس بالأمر الهين،
نجاح أي قائد في أي مجال، يعتمد على إمكانية هذا القائد، في تشخيص المشكلات،
يعيش العراق حالة من الهيجان، وغياب الرؤية، وضبابية الموقف، حيث تزدحم المتناقضات، فبين فاسد
ابو علي مواطن عراقي بسيط والحاصل على شهادة البكلوريوس الجامعية لم يكن بافضل حالا من اقرانه
لم تدخر المرجعية الدينية في النجف الأشرف جهدها، وبذلت وسعها، لتضع النقاط على الحروف،
يمثل السيد محمد باقر الحكيم، "قدس سره" السيره الصالحة لرجل الدين،
لا تمثل السيدة الزهراء عليها السلام, ابنة النبي الوحيدة فقط، إنما تمثل إضافة لذلك,
مازالت السعودية، تفعل فعلتها في المنطقة، لتزيد التوتر والإحتقان بشتى الوسائل والطرق.
يمثل ظافر العاني، نموذج سيء، من النماذج التي تسلقت دون وجه حق، إلى واجهة المشهد السياسي العراقي.
دلف العرب في عاداتهم وثقافتهم، أن يُجِلِّوا ويحترموا الشخص المتوفى في ولده، فيكرمونهم ويقدروهم ويعطفون عليهم.
غريب جدا؛ إعلان السعودية في هذه الأيام، عن إنشاءها حلفا دولي إسلامي لمحاربة الأرهاب.
حياة مليئة بالإنحطاط والتخلف، الغلبة فيها للقوي، الذي يبطش بالآخرين، وقيم إجتماعية منحلة، تعبر عن تخلف وجهل كبير،
شكلت خِيم الإعتصام، التي أقيمت في مايسمى بساحات العز والكرامة في الرمادي، شكلت علامة فارقة