بين تلك الجبال وهذا البحر, كان ثمة وطن واحد؛ أسمه عراق..ليس هنا فقط؛
بعض الدول تتفنن بإقتفاء أثر الإنسان؛ بمعنى إنها تسلك سلوك الفرد,
فتوى المرجعية, واضحة جداً؛ لم تكن إنفعالية, وليس بها نقص؛
عنوان لمقال سابق, تحدثنا به عن رؤية السيد باقر الزبيدي الأمنية
قد يتبادر إلى الأذهان, إن قناة (الجزيرة) مشمولة بهذا التوصيف؛ لكن
لا حديث عن شكل الحكومة, لا أغلبية ولا شراكة,
بكل بساطة, وبلغة الأرقام, فإن الولاية الثالثة التي تعد البرنامج...
الحديث المرافق للحملة الإنتخابية تضمن الكثير من اللغط, سيما إنّ المتحدثين
رحم الله الشهيد عز الدين سليم, كان من الرعيل القيادي الأول
من منا لا يجيد لغة العيون؟..شعب أعتاد عليها؛ فنحن المذبحون في محاجر
من منا لا يجيد لغة العيون؟..شعب أعتاد عليها؛ فنحن المذبحون ...
نحن أبناء الأرض الذين يواجهون الموت, ونحن من يستصرخ الشرفاء...
لا يمكن الحديث طائفياً في بلد إختار نظامه السياسي وأنتهى الأمر؛ سيما
لا أعرف سر العداء الذي يتملك (المالكي) تجاه البصرة؛
فيما كانت القوات العسكرية تتجه صوب الشمال؛ بشرنا شاعر فضائية
لا تتكون الأمم والدول المعاصرة, من شعوب متوافقة في عقائدها؛
كثيرة هي المبادرات التي يطلقها زعيم المجلس الأعلى, حتى قيل
مستجدات السياسية تشكل منعطفات يتغير معها كل شيء أحياناً,