ولدت الدولة العراقية مقسّمة، وصنّفت العراقيين إلى أصناف ومراتب وفق الانتماءات الطائفية والقومية،
عندما بلغت القلوب الرقاب وأقرب، كانت أيقونة الأمان وحديث الاطمئنان عند العراقيين؛ رجال ذهبوا إلى السواتر من دون سلاح وليس لهم ادنى مطمع براتب شهري!
الشيبة البيضاء عبارة اطلقت على شريحة من شرائح المجتمع العراقي ، واصبحت هذه العبارة رغماً عن (سيبويه )
ثلاثةَ أهدافٍ حَدَّدَها الكيانُ الإسرائيليُّ تقفُ وراءَ حربِهِ ضدَّ لبنانَ: إعادةُ النازحينَ إلى مستوطناتِ الشمالِ المحاذيةِ لجنوبِ لبنانَ،
في متحف الكهرب الكائن في احدى ضواحى سانت بطرسبرغ الروسية، وتحديدا في مدينة بوشكين، يذهل العقل من الجمال وتضيع الروح في متاهات الأحجار الكريمة التي تؤّلف كل شي:
هاجمت ايران الأراضي (الاسرائيلية) في نيسان الماضي، وعادت الكرّة بطريقة مضاعفة ودقيقة ونوعية في الاول من اكتوبر الجاري،
تعالوا لنكشف الحسابات، فمن صار يلفظ كلمة "الارهاب" ويطالب بمكافحته، هو الذي كان يحرّض على تفخيخ دور العبادة...
يبدو انّ هناك تطبيعاً لا ارادياً، او ربما جهلاً تاريخياً، ومن يجهل لا يحق له الدخول في مسارات الرأي أو ان يستغرب...
جيشٌ قوامه مليون وأكثر، مزود بترسانة حربية هي الأكبر في الشرق الأوسط، ذاب في ايام قليلة،
توفي الامام الحكيم في العام 1970 بعد ان وصل الصراع بين الحوزةالعلمية بزعامته والحكومات القومية والبعثية اوجّه،
مع المدّ الشيوعي ارتفعت موجات الالحاد، واستغل الشيوعيون الفقرللتبشير ب(العدالة الاجتماعية) وضحكوا على البسطاء...
الاعلام مختبر السياسة، ومن يريد تجربة مدى مقبولية مشروع معيّن، اومن يريد تحويل الاحلام الى مشاريع؛
بعض الفلسفات السياسية تعد الدولة كياناً غير مرغوب به وليس لهاهمية، وتذهب الى قيام مجتمع من دون دولة، ومفهوم "الاناركية"
الكويت، واحة حرية الرأي والتعبير والفكر في صحراء قاحلة لم تألفللكلمة معنى ولا للحرية مضمون..
نعتزّ كثيرا بتلك الثورة التي انطلقت من رميثة المثنى ضدّ الاحتلالالانجليزي للعراق التابع للدولة العثمانية التي حكمت الارض
في يوم الغدير الموافق 18- ذو الحجة - 1216 هجرية والمصادف 21 نيسان 1801 غزت الدولة السعودية- الوهابية الاولى...
مات هتلر منتحرا، والقي القبض على موسوليني وهو بطريقه الى المطار،كما اعدم تشاوشيسكو طاغية رومانيا
تناثرت النجوم والتيجان والسيوف بين الادغال وتحت حوافر الانعام، فلمتعد ثمة حاجة إليها، او صارت تهمة عقوبتها