يتبنى احدهم (ص. ع) تعريف القائد على انّه الشخص الذي "القادر علىالحصول على تابعين". وهذه المقولة ساذجة،
اُدين غاليليو، بتهمة دعمه لنظرية مركزية الشمس وكروية الأرض وعد مثبوتها، من قبل محاكم التفتيش التي كانت
كادت أن تنتهي القضية، وصار العرب يتفاخرون بالقرب من الكيانالصهيوني، لم تعد فلسطين قضيتهم المركزية ولا اسرائيل عدوهم الاول.
اكثر من ربع قرن والسيستاني يسب ويشتم بأقذع الالفاظ واكثرها انحطاطا. وما كان يصدر من اتباعه سوى الصمت
اعتاد شيعة العراق على لعب دور المظلوم، ومن العسير انتقال عوامهم منهذا الواقع الى الاندماج كجزء اساسي من المجتمع الدولي.
مجموعة بشرية تعيش على هامش المجتمعات، من يصل منها الى موقعمالي او سياسي او اجتماعي،
الطائفة انتماء وليست مشروع، والأخير لابد أن يكون موضوعاً من قبل أناس يعيشيون المرحلة،
الملفات التي بحثها الرئيس العراقي في عواصم مختلفة؛ توضح الاهتمام الاقتصادي الذي يتمتع به الرجل.
كركوك أم العقد في الأزمة بين المركز والإقليم، ولَم يكن في الحسبان طريقة لحل ولو جزئي لهذه العقدة سوى التأجيل،
لست بصدد التخمين أو التحدي؛ إنما أبحث عن جواب ربما ينتظره الجميع،
بعض القراءات تذهب بعيداً لتربط الخلاف السعودي-القطري بالإنقلاب...
العلاقة القطرية بإيران لم تصل لمرحلة السوء, ودائما توجد قنوات تواصل مباشرة أو غير مباشرة,
بدأت ذروة العلاقة بين السيدين الحكيم والصدر منذ العام ٢٠١٢، ولهذا التاريخ دلالات سنذكرها في سياق المقال.
يرى رئيس وزراء بريطانيا الأسبق ونستون تشرتشل،
ليس كعادته المتخاصمة مع الجميع، ظهر رئيس التيار الصدري السيد مقتدى الصدر
عملية إغتيال السفير الروسي في تركيا "أندريه كارلوف"
أصمت وإلا كسرت أنفك, أما تعلمت الإحترام بعد؟.. قل "تكريت المقدسة"..!
لم ينجح الحزب الجمهوري في الوصول إلى البيت الأبيض فحسب,