هادي المهدي محرّض على الفتنة وقاتليه حلفائه من البعث
حميد الشاكر
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
حميد الشاكر

مؤلم جدا ان نجد هذه الضجة الاعلامية على مقتل محرّض على الفتنة وعصابي وشيوعي بعثي من امثال الصحفي العراقي هادي المهدي الذي قاد حركة انقلاب مكشوفة على الشعب العراقي قبل ان تقتلته زمرة من حلفائه البعثيين القتلة في بيته بينما لانجد من يحرك ساكنا لاب ذبحه فراس الجبوري رميا بالرصاص وهو الحليف القوي لهادي المهدي وليرسل جثته عبر النهر لزوجه واطفاله ثم ليصور هذا المشهد المريع ليعاد بثه عالميا كل يوم وعائلته تشاهد كيف ذبح والدهم كالنعجة قبل ان يرفس في نهر دجلة ؟!.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat