الابواق المأجورة والبكاء على دواعش ال سعود
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
بدأت حملة واسعة من البكاء وذرف دموع التماسيح في كل مكان من العالم على الدواعش الوهابية والصدامية بتمويل ودعم من قبل ال سعود تقودها ابواق وطبول مأجورة ضد الحكومة العراقية وضد الشعب العراقي و قواته الامنية الباسلة وظهيرها الحشد الشعبي المقدس واتهامها بكل الجرائم التي قاموا هم بها انها اسلوب نبيهم الطاغية معاوية عندما ذبحوا احباب الرسول محمد و المئات من انصار الله ورسوله وفي المقدمة منهم عمار بن ياسر الذي قال عنه الرسول محمد ان عمار مملوء ايمانا من اسفل قدمه الى ذروة رأسه فطبلت طبولهم وزمرت ابواقهم بان الذي قتله الامام علي بل رموا كل جرائمهم ومفاسدهم وموبقاتهم الوحشية على الرسول محمد ومحبيه وكانوا يلعنون محمد ورسالة محمد ورب محمد من على منابر المسلمين
وهاهم ينهجون ذلك النهج الكاذب المزيف فهاهم يطلقون على الكلاب الوهابية الذين جمعهم ال سعود من الشيشان وفلسطين وافغانستان وتونس ومن كل بؤر الرذيلة وحفر القمامة وغيرها وارسلوهم الى العراق لذبح العراقيين وتفجير مساجدهم وكنائسهم وحرق ما فيها من مصاحف كريمة وكتب مقدسة و اسر العراقيات واغتصابهن امام ازواجهن ثم يقومون بذبح ازواجهن امامهن بأعتبار ذلك سنة سنها المجرم خالد بن الوليد لهذا لم تنج منهم امرأة مهما كانت رضيعة طفلة شابة كبيرة السن الا واغتصبوها واذا ما عارضت فيقوموا بذبحها علنا ويعتبرون ذلك من الاعمال التي تقربهم من ربهم وتدخلهم الجنة بغير حساب وكان شعارهم الباطل حماية وانقاذ اهل السنة من المحتلين الروافض والحقيقة كانوا يخدعون اهل السنة ان هؤلاء هم اهل السنة وهم ابناء المناطق السنية ومن حقهم قتل وتهجير كل من يسكن فيها ومن يعارضهم ولا يماشيهم في وحشيتهم لانه صفوي رافضي محتل
وعندما بدأت دعوة الحق التي اطلقتها المرجعية الدينية الرشيدة مرجعية الامام السيستاني التي دعت الى الدفاع عن الارض عن العرض عن المقدسات عن الحياة عن الانسان لبى كل العراقيون الشرفاء الاحرار من كل لون ومن كل منطقة ومحافظة وكان في المقدمة ابناء السنة الأحرار ابناء المناطق السنية الذين أحترقوا بنيران وظلام الكلاب الوهابية وقرروا التصدي لهؤلاء الوحوش واعلنوا بشكل واضح وصريح لا عفوا ولا صفح ولا مصالحة مع الكلاب الداعشية الوهابية والصدامية حتى لو الحكومة صفحت عنهم
كما قرروا هدر دماء كل الكلاب الوهابية والصدامية اينما وجدوا وكل من تعاون معهم وايدهم قولا او فعلا وعدم السماح لعوائلهم وذويهم بالعودة الى ديارهم
هذا ما اغضب ال سعود وكلابهم الوهابية داعش القاعدة وكل المنظمات الوحشية التي تدين بالدين الوهابي وقرروا واعلنوا بشكل واضح وصريح بتكفير ابناء السنة جميعا واباحوا ذبحهم واجازوا اسر نسائهم واطفالهم ونهب اموالهم وتدمير مدنهم فقامت الكلاب الداعشية وهابية وصدامية بأبادة جماعية لابناء الموصل الاحرار الاشراف بحجة ان نبيهم بأنتظارهم يترقب وصولهم متلهفا لرؤيتهم لضمهم الى صدره بيده اليمنى كأس الخمر وبيده الاخرى حورية جميلة وكلما ذبح اكثر اغتصب اكثر دمر اكثر كلما ازداد تقربا من نبيهم
وهكذا بدأت حملة ابادة لابناء الموصل الابرياء وتدمير مدينة الموصل بدعم وتمويل من قبل ال سعود ومن معهم والذي يريد ان يتطلع الى ما يفعل الدواعش الوهابية والصدامية بأبناء اهل الموصل الاحرار الابرياء ليسمع ويشاهد ابواق داعش امثال فضائية الضارط و الجزيرة والحدث وغيرها فهذه الابواق المأجورة تقلب الحقيقة ما تقوم به داعش الوهابية الصدامية من جرائم بشعة وافعال منكرة تنسبه الى قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا المقدس
لهذا قاموا بوضع خطة لابادة ابناء الموصل الذين منعوهم من الخروج والنزوح من ديارهم بعد ان فخخوا بيوتهم ومساجدهم وشوارعهم ثم يقومون بتفجيرها وقتل ما فيها وتقوم الطبول تطبل وتزمر بان هذه التفجيرات نتيجة لقصف القوات الامنية الباسلة وحشدنا المقدس وتقوم هذه الطبول بالبكاء والنحيب على المدنين الابرياء
لهذا تنبهت قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا المقدس الى حقارة وخسة الدواعش الوهابية والصدامية فقررت عدم قصف هذه المدن ومساجدها وبناياتها الكبيرة والعالية لانها تعلم ان الدواعش الوهابية قد قد جمعت النساء والاطفال والشيوخ فيها حتى انها قيدتهم في بيوتهم خشية الهروب
لكن عناصر قواتنا الامنية الباسلة وظهيرها القوي الامين الحشد الشعبي المقدس وكل العراقيين الشرفاء الاحرار قرروا ومهما كان الثمن انقاذ الابرياء المدنين الاحرار من بين انياب هذه الضواري الوحشية والكلاب المسعورة داعش الوهابية والصدامية وفي نفس الوقت قبر هذا الوباء المعدي والذي يشكل اكبر خطرا على الحياة والانسان
وهكذا اثبت العراقيون انهم صناع الحياة والحب والنور والحضارة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

بدأت حملة واسعة من البكاء وذرف دموع التماسيح في كل مكان من العالم على الدواعش الوهابية والصدامية بتمويل ودعم من قبل ال سعود تقودها ابواق وطبول مأجورة ضد الحكومة العراقية وضد الشعب العراقي و قواته الامنية الباسلة وظهيرها الحشد الشعبي المقدس واتهامها بكل الجرائم التي قاموا هم بها انها اسلوب نبيهم الطاغية معاوية عندما ذبحوا احباب الرسول محمد و المئات من انصار الله ورسوله وفي المقدمة منهم عمار بن ياسر الذي قال عنه الرسول محمد ان عمار مملوء ايمانا من اسفل قدمه الى ذروة رأسه فطبلت طبولهم وزمرت ابواقهم بان الذي قتله الامام علي بل رموا كل جرائمهم ومفاسدهم وموبقاتهم الوحشية على الرسول محمد ومحبيه وكانوا يلعنون محمد ورسالة محمد ورب محمد من على منابر المسلمين
وهاهم ينهجون ذلك النهج الكاذب المزيف فهاهم يطلقون على الكلاب الوهابية الذين جمعهم ال سعود من الشيشان وفلسطين وافغانستان وتونس ومن كل بؤر الرذيلة وحفر القمامة وغيرها وارسلوهم الى العراق لذبح العراقيين وتفجير مساجدهم وكنائسهم وحرق ما فيها من مصاحف كريمة وكتب مقدسة و اسر العراقيات واغتصابهن امام ازواجهن ثم يقومون بذبح ازواجهن امامهن بأعتبار ذلك سنة سنها المجرم خالد بن الوليد لهذا لم تنج منهم امرأة مهما كانت رضيعة طفلة شابة كبيرة السن الا واغتصبوها واذا ما عارضت فيقوموا بذبحها علنا ويعتبرون ذلك من الاعمال التي تقربهم من ربهم وتدخلهم الجنة بغير حساب وكان شعارهم الباطل حماية وانقاذ اهل السنة من المحتلين الروافض والحقيقة كانوا يخدعون اهل السنة ان هؤلاء هم اهل السنة وهم ابناء المناطق السنية ومن حقهم قتل وتهجير كل من يسكن فيها ومن يعارضهم ولا يماشيهم في وحشيتهم لانه صفوي رافضي محتل
وعندما بدأت دعوة الحق التي اطلقتها المرجعية الدينية الرشيدة مرجعية الامام السيستاني التي دعت الى الدفاع عن الارض عن العرض عن المقدسات عن الحياة عن الانسان لبى كل العراقيون الشرفاء الاحرار من كل لون ومن كل منطقة ومحافظة وكان في المقدمة ابناء السنة الأحرار ابناء المناطق السنية الذين أحترقوا بنيران وظلام الكلاب الوهابية وقرروا التصدي لهؤلاء الوحوش واعلنوا بشكل واضح وصريح لا عفوا ولا صفح ولا مصالحة مع الكلاب الداعشية الوهابية والصدامية حتى لو الحكومة صفحت عنهم
كما قرروا هدر دماء كل الكلاب الوهابية والصدامية اينما وجدوا وكل من تعاون معهم وايدهم قولا او فعلا وعدم السماح لعوائلهم وذويهم بالعودة الى ديارهم
هذا ما اغضب ال سعود وكلابهم الوهابية داعش القاعدة وكل المنظمات الوحشية التي تدين بالدين الوهابي وقرروا واعلنوا بشكل واضح وصريح بتكفير ابناء السنة جميعا واباحوا ذبحهم واجازوا اسر نسائهم واطفالهم ونهب اموالهم وتدمير مدنهم فقامت الكلاب الداعشية وهابية وصدامية بأبادة جماعية لابناء الموصل الاحرار الاشراف بحجة ان نبيهم بأنتظارهم يترقب وصولهم متلهفا لرؤيتهم لضمهم الى صدره بيده اليمنى كأس الخمر وبيده الاخرى حورية جميلة وكلما ذبح اكثر اغتصب اكثر دمر اكثر كلما ازداد تقربا من نبيهم
وهكذا بدأت حملة ابادة لابناء الموصل الابرياء وتدمير مدينة الموصل بدعم وتمويل من قبل ال سعود ومن معهم والذي يريد ان يتطلع الى ما يفعل الدواعش الوهابية والصدامية بأبناء اهل الموصل الاحرار الابرياء ليسمع ويشاهد ابواق داعش امثال فضائية الضارط و الجزيرة والحدث وغيرها فهذه الابواق المأجورة تقلب الحقيقة ما تقوم به داعش الوهابية الصدامية من جرائم بشعة وافعال منكرة تنسبه الى قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا المقدس
لهذا قاموا بوضع خطة لابادة ابناء الموصل الذين منعوهم من الخروج والنزوح من ديارهم بعد ان فخخوا بيوتهم ومساجدهم وشوارعهم ثم يقومون بتفجيرها وقتل ما فيها وتقوم الطبول تطبل وتزمر بان هذه التفجيرات نتيجة لقصف القوات الامنية الباسلة وحشدنا المقدس وتقوم هذه الطبول بالبكاء والنحيب على المدنين الابرياء
لهذا تنبهت قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا المقدس الى حقارة وخسة الدواعش الوهابية والصدامية فقررت عدم قصف هذه المدن ومساجدها وبناياتها الكبيرة والعالية لانها تعلم ان الدواعش الوهابية قد قد جمعت النساء والاطفال والشيوخ فيها حتى انها قيدتهم في بيوتهم خشية الهروب
لكن عناصر قواتنا الامنية الباسلة وظهيرها القوي الامين الحشد الشعبي المقدس وكل العراقيين الشرفاء الاحرار قرروا ومهما كان الثمن انقاذ الابرياء المدنين الاحرار من بين انياب هذه الضواري الوحشية والكلاب المسعورة داعش الوهابية والصدامية وفي نفس الوقت قبر هذا الوباء المعدي والذي يشكل اكبر خطرا على الحياة والانسان
وهكذا اثبت العراقيون انهم صناع الحياة والحب والنور والحضارة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat