هناك لصان
صديقان
أحدهما يسرق في السر
والاخر في العلن
انتقم من السارق في السر
لا أدري أجل
أم قضاء وقدر
وبقي السارق في العلن
البطل الذي اطاح بسارق السر
لا داعي للضجر
كل شيء قد سطر
تم ذبح البقرة
وببعض لحمها
ضرب الشعب الميت
هو ذا يشير للسارق القاتل
هو ذا سيوقع القصاص العادل
فالى أين المفر
دع الحذر
فقد كتب في اللوح المحفوظ
أن الجزائر محروسة
أن الخير وان طال الزمن
سينتصر

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!