رئيس مجلس ذي قار: العشائر هي الظهير المساند للدولة في السلم والحرب
قال رئيس مجلس محافظة ذي قار ،حميد نعيم الغزي، ان العشائر العراقية بصورة عامة وعشائر ذي قار خاصة كانت ولا تزال الظهير المساند للدولة في السلم والحرب ، فيما أشاد بدورها بنبذ الطائفية وتعزيز روح التآخي والتعايش السلمي، وحفظ الأمن وحفظ الممتلكات العامة وحراسة المباني الحكومية بعد سقوط النظام المقبور .
وقال الغزي خلال لقائه بعدد من شيوخ العشائر والوجهاء في محافظة ذي قار ، ان" العشائر العراقية بصورة عامة ومن ضمنها عشائر محافظة ذي قار كانت ولا تزال الظهير المساند للدولة في السلم والحرب حيث عملت على مساندة القوات الأمنية في المحافظة على الأمن والأمان، وأثناء الفترات المظلمة التي مرت سواء في زمن الطاغية المقبور او ما بعده من فترات الانفلات الأمني والتي ظهر فيها دور العشائر في حراسة المباني الحكومية ومنع حالات كثيرة من الشغب والعبث بتلك الدوائر" .
وأضاف الغزي ان على الجميع وخصوصاً العشائر المشاركة في إرساء سفينة العراق الى بر الأمان من خلال تكاتف الجهود بما يحقق المصلحة العامة وترسيخ دعائم السلام بين مكونات الوطن الواحد وتعزيز روح التآخي والتعايش السلمي ، خصوصاً ونحن نمر بمرحلة خطيرة وصعبة يتعرض لها العراق من خلال الهجمة الإرهابية التكفيرية الشرسة التي يحاول فيها الإرهاب زرع الفتنه والتفرقة بصور مباشرة وغير مباشرة خاصة بعد الموقف الواضح من قبل مرجعيتنا الرشيدة في الدعوة الى التصدي لهم من خلال فتوى الجهاد وكذلك الدعوة الإصلاحية الكبيرة التي طبقت من خلال إجراء تغييرات كبيرة هدفها القضاء على الفساد والمفسدين.
وأشاد الغزي بالروح الوطنية والأخوية التي تتمتع بها العشائر العريقة في دعم كل الخطوات الجدية في طريق المصلحة والمصالحة وتلبية دعوات المرجعية في طريق الإصلاح والتغيير ودعمها ومساندتها للحكومة المحلية من اجل نقل تلك الإصلاحات الى مرحلة التطبيق والتنفيذ.
المكتب الاعلامي لرئيس مجلس محافظة ذي قار
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
قال رئيس مجلس محافظة ذي قار ،حميد نعيم الغزي، ان العشائر العراقية بصورة عامة وعشائر ذي قار خاصة كانت ولا تزال الظهير المساند للدولة في السلم والحرب ، فيما أشاد بدورها بنبذ الطائفية وتعزيز روح التآخي والتعايش السلمي، وحفظ الأمن وحفظ الممتلكات العامة وحراسة المباني الحكومية بعد سقوط النظام المقبور .
وقال الغزي خلال لقائه بعدد من شيوخ العشائر والوجهاء في محافظة ذي قار ، ان" العشائر العراقية بصورة عامة ومن ضمنها عشائر محافظة ذي قار كانت ولا تزال الظهير المساند للدولة في السلم والحرب حيث عملت على مساندة القوات الأمنية في المحافظة على الأمن والأمان، وأثناء الفترات المظلمة التي مرت سواء في زمن الطاغية المقبور او ما بعده من فترات الانفلات الأمني والتي ظهر فيها دور العشائر في حراسة المباني الحكومية ومنع حالات كثيرة من الشغب والعبث بتلك الدوائر" .
وأضاف الغزي ان على الجميع وخصوصاً العشائر المشاركة في إرساء سفينة العراق الى بر الأمان من خلال تكاتف الجهود بما يحقق المصلحة العامة وترسيخ دعائم السلام بين مكونات الوطن الواحد وتعزيز روح التآخي والتعايش السلمي ، خصوصاً ونحن نمر بمرحلة خطيرة وصعبة يتعرض لها العراق من خلال الهجمة الإرهابية التكفيرية الشرسة التي يحاول فيها الإرهاب زرع الفتنه والتفرقة بصور مباشرة وغير مباشرة خاصة بعد الموقف الواضح من قبل مرجعيتنا الرشيدة في الدعوة الى التصدي لهم من خلال فتوى الجهاد وكذلك الدعوة الإصلاحية الكبيرة التي طبقت من خلال إجراء تغييرات كبيرة هدفها القضاء على الفساد والمفسدين.
وأشاد الغزي بالروح الوطنية والأخوية التي تتمتع بها العشائر العريقة في دعم كل الخطوات الجدية في طريق المصلحة والمصالحة وتلبية دعوات المرجعية في طريق الإصلاح والتغيير ودعمها ومساندتها للحكومة المحلية من اجل نقل تلك الإصلاحات الى مرحلة التطبيق والتنفيذ.
المكتب الاعلامي لرئيس مجلس محافظة ذي قار
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat