ونحنُ نعيشُ هذا اليوم الذي يَتكررُ في يوم 18 ذُو الحِجَّة مِنْ كلِّ عام -وفيهِ حَجٌ وحُجَّة، حَجٌ لبيتِ الله مَنِ أستَطَاعَ إليهِ سَبيلًا وَحُجَّةُ مُحَمَّد(ص) عَلَىٰ الخَلَائِقِ
وانتَ تعمَل كَموَظَفٍ في الدائرةِ التي تَكسُب منَها رزقَك الحلَال لأعالَةِ نَفسِك وَعائِلَتِك..يوجَدُ مُديرٌ صَالح يَرأسُ الدَائرَة التِي تَعَملُ فيَها والذي فِي الحَقيقَةِ...
كان مولانا الرضا(ع) حُجّة زمانه آنذاك وبه قد استُذكر معالم الدين على يديه والذي طمسته أيدي الظلمة ومن غرّتهم الحياة الدنيا وأفتتنوا بمغرياتها فكان عليه السلام...
في يومٍ من الأيّام أراد الشعب العراقي أن يتخلص من الظلم والفقر الذي يعيشه ومرارة الحياة الذي يتذوقونه دومًا بسبب السبات
قَبلَ ثَلَاثِ سِنينَ كُنتُ بِرِفقَةِ أصدِقَاءٍ لِي هُم بِمَثَابَة أخوَانِي فِي اللهِ وَنَطلِقُ عَلَىٰ أنفُسِنَا (الأخوَةُ فِي اللهِ) لِقوّة
وَفي 7 صَفَر قُتِل الحَسَنُ بِن عَلِيّ(ع) عَلَىٰ يَد زَوجَتِهِ جَعدَة بِنتِ الأشعَث بـِ سُمٍّ فَتَّاك دَسَّتُهُ لَهُ فِي اللَبَن وَبذَلك
الأمُ هيَ التي تَتَحمَّلُ صعوبَةَ الحَملِ وتَحمِلُ طِفلَها حيثُ لا يَحملُ أحَدٌ أحَدًا وتَصبرُ عَليه لـتِسعَة أشهُر..
يَقولون أنّ يومَ المرأة العالَميّ هو يَوم أحتفَالٍ أعتياديّ بدأ في يَوم (8/مارس/1909م) ثُمّ تحوّل
قبل مَا يُقارب اسبوعًا كُنت أفكرُ بأنّه لِمَ بلادنا وَمُعظَم البُلدَان الأسلَاميَّة قَد أمسَينَا عَلىٰ هذهِ الحَالَة المؤسِفَة كمَا نَعيشهُ