لا شك ان فتوى المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني كان في مكانها وفي وقتها انها انقذت العراق من الانهيار والعراقيين من الابادة والفناء
كانت القوى المعادية تخطط وتدبر لاحتلال العراق من قبل المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية بحماية ورعاية الخائن مسعود البرزاني والاخوين النجيفي وعلاوي و بدعم عسكري من قبل اردوغان وتمويل مالي من قبل ال سعود وال ثاني وكانت هذه المؤامرة قد بدأت في قيام الفقاعة في صحراء الانبار المعروف ان هذه الفقاعة اول من اكتشف حقيقتها وقصدها انهم ابناء الانبار الاحرار وشيوخها الاشراف وقالوا انها مؤامرة ودعوا الحكومة لمساعدتهم في القضاء عليها الا ان الحكومة للاسف لم تلبي طلبهم وهكذا جعلوا من هذه الفقاعة ومن قام بها ومن ايدها ان تكبر وتنموا وتشكل خطرا كبيرا على العراق والعراقيين الا ان الحكومة للاسف كان لها رأي اخر وهكذا بدأت هذه الفقاعة التي ظاهرها مظاهرة سلمية وباطنها النار فكانت ستار وغطاء لتجمع الارهابين الوهابين والصدامين المدعومين بالمال والتخطيط السعودي فاصبحت قاعدة لتدريب هذه العناصر وغرفة عمليات لاعلان الحرب على العراق والعراقيين حيث بدأت بالانبار ثم تحولت الى نينوى وصلاح الدين وهاهم يعلنون الزحف على بغداد ثم النجف وكربلاء
فجاءت فتوى المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني بمثابة القوة الرادعة لهؤلاء الوحوش والقوة الدافعة للعراقيين الاحرار لمواجهة الهجمة الظلامية الوهابية
فكانت دعوة لوحدة العراقيين حيث دعت العراقيين جميعا بكل اطيافهم واعراقهم الى الوحدة والدفاع عن الشعب والوطن وبالتالي لبى هذه الدعوة كل العراقيين سنة وشيعة ومسلمون وغير مسلمون وعربا وكردا وتركمان ومن كل المحافظات
وبهذا اصبحت قاعدة توحد لكل العراقيين ومركز انطلاقهم جميعا لحماية الوطن والدفاع عن الشعب والتصدي بقوة للهجمة الظلامية الارهابية الوهابية التي هدفها تدمير العراق وذبح العراقيين
كما انها كانت دعوة العراقيين الى انقاذ ابناء السنة من الذبح ونسائهم من الاغتصاب واموالهم من النهب وبيوتهم من التفجير في الفلوجة ونينوى وصلاح الدين والمناطق السنية الاخرى
فالمؤامرة موجهة بالدرجة الاولى ضد السنة رغم ان هؤلاء الكلاب الوهابية والصدامية المرسلة من قبل ال سعود وال ثاني قد اعلنت بشكل واضح انها جاءت من اجل انقاذ السنة من الشيعة فكانت فتوى الامام السيستاني بمثابة الضربة القاضية التي كشفت حقيقة هؤلاء الوحوش حيث وجدوا في محاربة الشيعة وسيلة لاستمالة السنة لكن السنة الاحرار الاشراف اكتشفوا حقيقة هؤلاء وعرفوا نواياهم
فكانت فتوى المرجعية السامية دعوة لكل العراقيين للدفاع عن وطنهم وانفسهم وشعبهم حيث نالت تلك الفتوى الدعوة تأييد ودعم كل العراقيين الشرفاء اصحاب القيم والمبادئ ولبوا تلك الفتوى واسرعوا الى التطوع لمساعدة ومساندة القوات الامنية تحت اشراف ومن ضمن القوة الامنية
وهذا ما ازعج الكثير من قوى الظلام والعبودية ومن المجموعات المأجورة وهؤلاء ايضا من جميع الاطراف والطوائف هناك شيعة وهناك سنة وهناك كرد وهناك من يدعي ويتستر بالعلمانية واليسارية
لهذا صبوا كل غضبهم على المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني فهناك من الشيعة اسسوا مجموعات خاصة بهم بعيدة عن الحكومة وهذه مخالفة صريحة لفتوى المرجعية الدينية
لهذا نرى كل المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية والدول التي ورائها والتي تمولها وتدعمها مثل ال سعود وال ثاني وال خليفة اعلنوا الحرب الاعلامية ضد المرجعية الدينية وخاصها زعيمها الامام السيستاني من اجل الاساءة اليه بل حتى قتله لكنهم لا يدرون ان المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني يزداد احتراما وتقديسا من قبل كل المسلمين سنة وشيعة بل والناس اجمعين حقا ان تلك الفتوى كانت قوى هائلة تحطمت كل قوى الظلام والوحشية وصدق من قال
الله اكبر كم في الفكر العقل من شعل ما اكذب السيف حين الفكر العقل يمتشق
لا في الحديد ولا في النار منتصر كلامهما في لهيب الفكر العقل يحترق
ان البقاء على الايمان مرتكز فالكافرون مضوا والمؤمنون بقوا
فكانت بحق فتوى المرجعية الدينية بزعامة الامام السيستاني صوت الاسلام الصادق وصورته المقدسة ومسحت كل الشبهات التي صنعتها المجموعات الارهابية الوهابية المدعومة من قبل ال سعود وعرت هذه المجموعات الظلامية والتكفيرية الوهابية وكشفت حقيقتها واثبتت انها مجموعات مأجورة معادية للاسلام والمسلمين معادية للحياة والانسان
وهكذا بدأت هذه الهجمة الظلامية الوهابية تتراجع وتتلاشى وتنكشف حقيقتها امام المسلمين والناس اجمعين
وبدأ وجه الاسلام وصوته يبرزان للعالم بصورته الذي هو رحمة للعالمين دين الحياة بعد ان صورته الوهابية الظلامية انه شقاء للعالمين ودين الموت
لكن فتوى المرجعية اعادت للاسلام صورته الحقيقة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
لا شك ان فتوى المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني كان في مكانها وفي وقتها انها انقذت العراق من الانهيار والعراقيين من الابادة والفناء
كانت القوى المعادية تخطط وتدبر لاحتلال العراق من قبل المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية بحماية ورعاية الخائن مسعود البرزاني والاخوين النجيفي وعلاوي و بدعم عسكري من قبل اردوغان وتمويل مالي من قبل ال سعود وال ثاني وكانت هذه المؤامرة قد بدأت في قيام الفقاعة في صحراء الانبار المعروف ان هذه الفقاعة اول من اكتشف حقيقتها وقصدها انهم ابناء الانبار الاحرار وشيوخها الاشراف وقالوا انها مؤامرة ودعوا الحكومة لمساعدتهم في القضاء عليها الا ان الحكومة للاسف لم تلبي طلبهم وهكذا جعلوا من هذه الفقاعة ومن قام بها ومن ايدها ان تكبر وتنموا وتشكل خطرا كبيرا على العراق والعراقيين الا ان الحكومة للاسف كان لها رأي اخر وهكذا بدأت هذه الفقاعة التي ظاهرها مظاهرة سلمية وباطنها النار فكانت ستار وغطاء لتجمع الارهابين الوهابين والصدامين المدعومين بالمال والتخطيط السعودي فاصبحت قاعدة لتدريب هذه العناصر وغرفة عمليات لاعلان الحرب على العراق والعراقيين حيث بدأت بالانبار ثم تحولت الى نينوى وصلاح الدين وهاهم يعلنون الزحف على بغداد ثم النجف وكربلاء
فجاءت فتوى المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني بمثابة القوة الرادعة لهؤلاء الوحوش والقوة الدافعة للعراقيين الاحرار لمواجهة الهجمة الظلامية الوهابية
فكانت دعوة لوحدة العراقيين حيث دعت العراقيين جميعا بكل اطيافهم واعراقهم الى الوحدة والدفاع عن الشعب والوطن وبالتالي لبى هذه الدعوة كل العراقيين سنة وشيعة ومسلمون وغير مسلمون وعربا وكردا وتركمان ومن كل المحافظات
وبهذا اصبحت قاعدة توحد لكل العراقيين ومركز انطلاقهم جميعا لحماية الوطن والدفاع عن الشعب والتصدي بقوة للهجمة الظلامية الارهابية الوهابية التي هدفها تدمير العراق وذبح العراقيين
كما انها كانت دعوة العراقيين الى انقاذ ابناء السنة من الذبح ونسائهم من الاغتصاب واموالهم من النهب وبيوتهم من التفجير في الفلوجة ونينوى وصلاح الدين والمناطق السنية الاخرى
فالمؤامرة موجهة بالدرجة الاولى ضد السنة رغم ان هؤلاء الكلاب الوهابية والصدامية المرسلة من قبل ال سعود وال ثاني قد اعلنت بشكل واضح انها جاءت من اجل انقاذ السنة من الشيعة فكانت فتوى الامام السيستاني بمثابة الضربة القاضية التي كشفت حقيقة هؤلاء الوحوش حيث وجدوا في محاربة الشيعة وسيلة لاستمالة السنة لكن السنة الاحرار الاشراف اكتشفوا حقيقة هؤلاء وعرفوا نواياهم
فكانت فتوى المرجعية السامية دعوة لكل العراقيين للدفاع عن وطنهم وانفسهم وشعبهم حيث نالت تلك الفتوى الدعوة تأييد ودعم كل العراقيين الشرفاء اصحاب القيم والمبادئ ولبوا تلك الفتوى واسرعوا الى التطوع لمساعدة ومساندة القوات الامنية تحت اشراف ومن ضمن القوة الامنية
وهذا ما ازعج الكثير من قوى الظلام والعبودية ومن المجموعات المأجورة وهؤلاء ايضا من جميع الاطراف والطوائف هناك شيعة وهناك سنة وهناك كرد وهناك من يدعي ويتستر بالعلمانية واليسارية
لهذا صبوا كل غضبهم على المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني فهناك من الشيعة اسسوا مجموعات خاصة بهم بعيدة عن الحكومة وهذه مخالفة صريحة لفتوى المرجعية الدينية
لهذا نرى كل المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية والدول التي ورائها والتي تمولها وتدعمها مثل ال سعود وال ثاني وال خليفة اعلنوا الحرب الاعلامية ضد المرجعية الدينية وخاصها زعيمها الامام السيستاني من اجل الاساءة اليه بل حتى قتله لكنهم لا يدرون ان المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني يزداد احتراما وتقديسا من قبل كل المسلمين سنة وشيعة بل والناس اجمعين حقا ان تلك الفتوى كانت قوى هائلة تحطمت كل قوى الظلام والوحشية وصدق من قال
الله اكبر كم في الفكر العقل من شعل ما اكذب السيف حين الفكر العقل يمتشق
لا في الحديد ولا في النار منتصر كلامهما في لهيب الفكر العقل يحترق
ان البقاء على الايمان مرتكز فالكافرون مضوا والمؤمنون بقوا
فكانت بحق فتوى المرجعية الدينية بزعامة الامام السيستاني صوت الاسلام الصادق وصورته المقدسة ومسحت كل الشبهات التي صنعتها المجموعات الارهابية الوهابية المدعومة من قبل ال سعود وعرت هذه المجموعات الظلامية والتكفيرية الوهابية وكشفت حقيقتها واثبتت انها مجموعات مأجورة معادية للاسلام والمسلمين معادية للحياة والانسان
وهكذا بدأت هذه الهجمة الظلامية الوهابية تتراجع وتتلاشى وتنكشف حقيقتها امام المسلمين والناس اجمعين
وبدأ وجه الاسلام وصوته يبرزان للعالم بصورته الذي هو رحمة للعالمين دين الحياة بعد ان صورته الوهابية الظلامية انه شقاء للعالمين ودين الموت
لكن فتوى المرجعية اعادت للاسلام صورته الحقيقة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat