وجعكِ الذي لازمَّ ظلي يتوهج بومضات منفلتة تومضئني لبرهةٍ لافتة ودماء طيشي خافتة كبقايا نار راقدة واهنة ، بين ريح وبين ضريح أشهدُ إنَ وجعكِ فسيح إلا أنَ مُجِيري كسيح مستثنى من إعجازِ المسيح وأنا لا أملكُ إلا عناداً فصيح إقرأ للكاتب : حبيب محمد تقيالنصوص والخطابات المؤسّسة للمذاهب الإسلاميةشاهدٌ على القهرهي ما عادت هيعتال
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!